الصفحه ١٩٩ : . وقولهم : قرأت القرآن ، أي : لفظت به
مجموعا. والقرء : اجتماع الدّم في البدن ، وذلك إنما يكون في الظّهر
الصفحه ٢٥ :
رضي الله عنه : لله عزوجل في كل كتاب سرّ ، وسرّ الله في القرآن أوائل السّور ، وإلى
هذا المعنى ذهب
الصفحه ١٢ : الله آية إلا أحبّ أن أعلم فيم أنزلت ، وما ذا عنى بها. وقال
إياس بن معاوية : مثل من يقرأ القرآن ومن يعلم
الصفحه ٤٤ : المجد ،
أي : شرف وارتفاع ، أو لأنها قطعة من القرآن من قولك : أسأرت سؤرا ، أي : أبقيت
بقية. وفي هاء «مثله
الصفحه ٦٨ : .
(وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُوا
الْبابَ
الصفحه ٤٣٨ : .
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
اخْتِلافاً
الصفحه ٢٣ : لمن لم يقرأ بفاتحة
الكتاب». ورواية لمسلم «لا صلاة لمن لم يقترئ بأم القرآن». وانظر «تفسير القرطبي
الصفحه ٢٣٣ :
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ
بَعْدَ مَوْتِها فَأَماتَهُ
الصفحه ٢٤٢ : عشر قولا (٢) : أحدها
: أنها القرآن ،
قاله ابن مسعود ، ومجاهد ، والضحّاك ، ومقاتل في آخرين. والثاني
الصفحه ٢٥٧ : : (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ) يعني : القرآن (بِالْحَقِ) يعني : العدل. (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) من
الصفحه ٥٩١ : ، أي : إن
نزل القرآن فيها بتغليظ ساءكم ذلك.
قوله تعالى : (وَإِنْ تَسْئَلُوا عَنْها حِينَ
يُنَزَّلُ
الصفحه ٢٠ : ٣ / ٧١ ـ ٧٢ والفريابي في «فضائل القرآن» ٨١ وأبو بكر الأنباري
في «إيضاح الوقف والابتداء» ١ / ٥ ـ ٦. ومحمد
الصفحه ٤٢ : : أحدها : أنه ما يتبيّن لهم من مواعظ القرآن وحكمه. والثاني : أنه ما يضيء لهم من نور إسلامهم الذي يظهرونه
الصفحه ١٤٣ : الحرّ ،
ويجمع على رمضانات وأرمضاء وأرمضة. قوله تعالى : (الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) ، فيه ثلاثة
الصفحه ٢٢١ : : (فَيُضاعِفَهُ لَهُ) قرأ أبو عمرو فيضاعفه بألف مع رفع الفاء ، وكذلك في جميع
القرآن ، إلا في الأحزاب «يضعف لها