الصفحه ٦ :
كانت هذه حاله. (مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) لم ينصرف لأنه أعجمي وزعم عاصم الجحدري أنهم لو قالوا هو
يعقوب
الصفحه ٩١ : من ذوات الواو
وإن كان قد كتب بالياء. وروى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رحمهالله في قوله : (وَلَوْ لا
الصفحه ٤٢ : : (فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ
فَتَشْقى) قال : يعني شقاء الدنيا لا ترى ابن آدم إلّا ناصبا.
قال
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم ، كما قال جلّ وعزّ (قُلْ مَنْ كانَ
عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ) [البقرة : ٩٧]
فإنه نزّله على قلبك.
أي
الصفحه ١٨٩ :
(وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلِ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ) قد ذكرناه ، وكان
الصفحه ١٣٧ :
يلتفت. (يا مُوسى لا تَخَفْ) أي قيل له لا تخف من الحيّة وضررها. (إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ
الصفحه ١٥١ :
الْخالِدُونَ) [الأنبياء : ٣٤]
وهذا الرّد على أبي عمرو وعاصم وحمزة وطلحة والأعرج لا يلزم منه شي
الصفحه ١٨٠ :
أنهما نكرتان. قال
أبو إسحاق : والمعنى من متقدّم ومن متأخّر ، ومنها أنه شبّه من قبل ومن بعد بقولهم
الصفحه ٢٧٠ :
(قالُوا يا وَيْلَنا) منصوب على أنه نداء مضاف أي من أيّامك ومن ابّانك ، ويجوز
أن يكون منصوبا على
الصفحه ٢٣٠ : ،
وجاز أن يكون لم تعطه الدرهم قيل : الأمر كذا الآية على خلاف هذا من المعنى قد علم
أنه لم يسخّرها أحد غير
الصفحه ٥ :
من ورائي من بعد
موتي ولكن من ورائي في ذلك الوقت ، وهذا أيضا بعيد يحتاج إلى دليل أنّهم خفّوا في
ذلك
الصفحه ١٠٨ :
بعينه ثم يقال :
ما اتخذت من رجل وليّا ، فيكون نفيا عاما ، وقولك : وليّا تابع لما قبله فلا يجوز
أن
الصفحه ٦٣ :
على قراءة من قرأ (خَسِرَ) (١) وقرأ مجاهد وحميد خاسر الدنيا والآخرة (٢) نصبا على الحال خسر الدنيا
الصفحه ١٤٠ :
فقال : لا أعرفه ،
لم يكن في هذا دليل على أنه يمنعه من الصرف بل الحقّ على غير هذا ، والواجب إذا لم
الصفحه ٢٥٣ :
جماعة من أهل
النظر قالوا : لأن الضمير في حقيقة النظر لما يليه أولى. وقد ذكرنا (١) قول العلما