الصفحه ٢٩٩ : وعبادتكم إلّا من كتب الله جلّ وعزّ عليه أن يصلى الجحيم. وروى عمر
بن ذر عن عمر بن عبد العزيز رحمهالله ما
الصفحه ٢٥٥ : ردّ على كل من عبد غير الله جلّ
وعزّ لأنهم لا يجدون في كتاب من الكتب أنّ الله جلّ وعزّ أمر أن يعبد غيره
الصفحه ٣٠٠ : يصلون إلى إضلال أحد إلّا من
كتب الله جلّ وعزّ عليه أنه لا يهتدي ، ولو علم الله جلّ وعزّ أنّه يهتدي لحال
الصفحه ٢١٤ :
مذهب سيبويه (٢) ، وقال أبو العباس محمد بن يزيد حكاه لنا علي بن سليمان
عنه ، ولا أعلمه في شيء من كتبه
الصفحه ٢٣٨ :
قال سعيد عن قتادة
: (وَلا بِالَّذِي
بَيْنَ يَدَيْهِ) من الكتب والأنبياء عليهمالسلام.
(وَلَوْ
الصفحه ٧٦ : سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) قال : سمّاكم المسلمين من قبل الكتب والذكر ، وفي هذا
القرآن. (لِيَكُونَ
الصفحه ٦١ : ء ، ومنه قيل : أمرد.
(كُتِبَ عَلَيْهِ
أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ) (أن) في موضع رفع (فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ) عطف
الصفحه ٢٤٨ : عباس : وما يعمّر من معمّر إلّا
كتب عمره كم هو سنة؟ كم هو شهرا؟ كم هو يوما؟ وكم هو ساعة؟ ثم يكتب عند
الصفحه ١١ :
(قالُوا كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا) فيه ثلاثة أقوال : أحدها أن تكون «كان
الصفحه ٥٦ :
عبيد فيه قول آخر
وهو أنه أدغم النون في الجيم. وهذا القول لا يجوز عند أحد من النحويين علمناه لبعد
الصفحه ٢٦٨ :
خبّر بلطفه وامتنانه أنه خلق السفن يحمل فيها من يصعب عليه المشي والركوب من
الذريات والصغار ، ويكون
الصفحه ٢٨٢ : أبيه أو على ابنه حقّ فيأخذه منه لأنها الحسنات والسيئات» (١) ، وفي حديث آخر «رحم الله امرأ كانت لأخيه
الصفحه ٨٠ : : وناس من العرب كثير يقولون :
أيهات (٤) يعني أنهم يبدلون من الهاء همزة ، ويجوز فيها ما جاز في هيهات من
الصفحه ١٩٠ : الفناء الذي كتب على الخلق من رحم ومن عذّب فعلى هذا قالوا ما لبثنا غير ساعة
لأنهم لم يعملوا مقدار ذلك
الصفحه ٨٢ :
ظاهر. وقيل : كلّ
حزب بما لديهم فرحون أي بما هم فيه من اللذات وطلب الرئاسة.
(فَذَرْهُمْ فِي