الصفحه ٦٧ :
كونه محدثا. قال
الله تعالى (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ
الصفحه ٢٧٠ : الله تعالى خصه بهذا
القرآن ، وأبانه ، وان جبرئيل (ع) كان يهبط عليه فيه ، وذلك معلوم ضرورة ولا يمكن
أحد
الصفحه ٣٥٣ : له على وجه التواتر والإجماع على نقله ، «وإن
اختلفوا في تأويله واحتجاجه به في يوم (٥) الدار» (٦) ، وكل
الصفحه ٣٥٦ : : أما فرض الطاعة فقد كان
حاصلا له في الحال. وإنما لم يأمر لوجود النبي (ص) ، وكونه إماما وإن اقتضاه في
الصفحه ٢٨٢ :
العرب وبين القرآن وانما كابروا في ذلك ، وكل من يجري مجراهم فهو مثلهم ، فأما من
لم يبلغ تلك المنزلة
الصفحه ٣٢٣ : اصل له.
فان قيل : حمل لفظ
الذين (١) على الواحد مجاز ، وحمل قوله ويؤتون الزكاة في الحال مجاز آخر
الصفحه ٣ :
والبقاء المطلق في
القشر الظاهري للنصوص (قرآنا وسنة) دون أية محاولة لتطعيمها بالأداة العقلية في
الصفحه ٥١ : : لو خلق
الله تعالى عاقلا ابتداء فشاهد قصرا مبنيا ، وكتابة ، هل يعلم (٤) ان لها بانيا وكاتبا أم لا؟ فان
الصفحه ٩ :
ثالثا ـ أن أسبق
كتاب عقائدي للشيعة هو كتاب الصدوق ٣٨١ ه (عقائد الشيعة الامامية) وهو يجري في
هذا
الصفحه ٢١ : في
فصل قادم من هذا الكتاب حيث قال «كان المرتضى علي بن الحسين الموسوي رحمة الله
عليه يختار» وواضح أن
الصفحه ٤٩ : ان لها محدثا
هو ما ثبت في الشاهد من ان الكتابة لا بد لها من كاتب ، والبناء لا بد له من بان ،
والنساجة
الصفحه ٣١ : المقطع الأول منها في
كل من كتاب (أصول الكافي) للشيخ الكليني ، ص ١٤٠ ، الجزء الأول ، وكتاب (نهج
البلاغة
الصفحه ١١٨ : الكتابة ، والقوس في الرمي ، وغير ذلك. فالتمكين (٤) من تحصيلها له ،
__________________
(١) العبارة
الصفحه ٣٥٢ : .
واستقصاء الكلام
على هذا الخبر ذكرناه في كتاب تلخيص الشافي وشرح الجمل وغير ذلك فلا نطول بذكره (١) هاهنا
الصفحه ٥٢ : (٢) ، وفي هذا القدر كفاية إن
__________________
(١) في أوب : إلى ان
ثبت ..
(٢) كتاب موسع في
الأصول