الصفحه ٣٥٤ :
إلى بعد وفاته وجب
ان تثبت له هذه المنزلة ، وليس لأحد ان يقول لو بقي هارون إلى بعد وفاته لكان
مفترض
الصفحه ٣٤٨ : النبي (ص) كان أولى بنا من حيث فرض الطاعة ، وإذا حصل له هذه المنزلة وجب ان
يكون مفترض الطاعة علينا. وانما
الصفحه ٩١ : مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً) (٥) وقوله (أَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً
الصفحه ٩٢ : الله أمر
__________________
مجلدات. طبع
بالمطبعة العلمية في النجف. وهو أهم الكتب المعتمدة في
الصفحه ٢٦٢ : رَبَّهُ فَغَوى) (٤) فقد بينا الوجه فيه في التفسير واستوفاه المرتضى في
التنزيه فلا يحتمل ذكر ذلك هاهنا. بل
الصفحه ٨٥ : ، وأمثلة ذلك
__________________
(١) ما بين القوسين
ساقط من (أ).
(٢) في ح : والاول.
(٣) في (أ) هكذا
الصفحه ٢٢ : صريحة في حياة الشيخ الأجل حين تأليف هذا
الكتاب لدعائه له بطول البقاء. وبالجمع بين هاتين الملحوظتين يتأكد
الصفحه ١١٩ :
وايجاب تحصيلها
عليه يقوم مقام خلقها.
ولا بدّ من تمكينه
من الإرادة في كل فعل يقع على وجه بالارادة
الصفحه ١٦ : مؤلفات
هشام تذكر ان له كتاب (التوحيد) و (الرد على أصحاب الاثنين) و (الرد على أصحاب
الطبائع) و (الجبر
الصفحه ٢٤٤ :
فصل ـ ١ ـ
الكلام (١)
في النبوة
النبي في العرف هو
المؤدي عن الله تعالى بلا واسطة من البشر
الصفحه ٣٥٥ : الشرع ، وفرض الطاعة بعد الوفاة
له سبب وجوب في الحال فجاز بأن يوصف بأنه منزلة ، ونظير ذلك ان يستخلف
الصفحه ٣٠٨ : على حصول
هذه المنزلة عند الله من غير شرط بخلاف ما شرط في تعظيم بعضنا (٧) لبعض.
وأيضا فقد دللنا
على
الصفحه ٤٤٦ : ذلك ان شاء الله تعالى.
فصل ـ ٢ ـ
في ذكر المواقيت
المواقيت التي
يحرم منها ثلاثة منها لأهل العراق
الصفحه ٣٥٧ :
أحدهما : انه لو
أراد منزلة واحدة فدخول الاستثناء عليه دليل على إنه أراد أكثر من منزلة واحدة
الصفحه ٢٥٩ : المنزلة دني
الرتبة من حيث ان المعجز يقتضي علو المنزلة ، وعظم (٦) الرتبة ، وذلك لا يوجد في هؤلاء وان كانوا