الصفحه ٢١٥ :
ويجوز» (١) ان لا يختارها ، وكذلك القول في عظم الطاعة ، فينبغي ان
يقابل بين وقوع التوبة ووقوع العفو وبين
الصفحه ٢٩١ : كفه (ص) ، وكلام الذراع ، وقولها لا تأكلني فأنا مسمومة ، ومثل
انه (ص) لما استسقى فجاء المطر فشكوا إليه
الصفحه ٣٢٢ : الكلام. لأن المفهوم من قول القائل يستحق المدح من جاد بماله وهو ضاحك ،
وفلان يغشى إخوانه (٤) «وهو راكب
الصفحه ٣٢٣ : اصل له.
فان قيل : حمل لفظ
الذين (١) على الواحد مجاز ، وحمل قوله ويؤتون الزكاة في الحال مجاز آخر
الصفحه ٣٣٣ :
قوله أقيلوني فلست
إلخ. ولو كان منصوصا عليه لما جاز استقالته (١) منهم.
ومنها ما روي انه
قال عند
الصفحه ٣٣٦ :
وأما الإنكار
باللسان فقد أنكره في مقام بعد مقام بحسب الحال من القوة والضعف نحو قوله «لم أزل
مظلوما
الصفحه ٢٩ : لِأُولِي
الْأَلْبابِ) ، ـ إلى قوله ـ (إِنَّكَ لا تُخْلِفُ
الْمِيعادَ) (٥) ، وقال (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ
الصفحه ٧٠ : يدل على ان له مائية ، فوجب نفيها.
وقول الأمة (٣) : ان الله تعالى أعلم بنفسه منا ، معناه إنه يعلم من
الصفحه ٧٧ : حرفا. فسقط (٣) بذلك شبهة المخالف.
وقول موسى (ع) (رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ) (٤) يحتمل ان يكون
الصفحه ٢٢٣ :
فعلى هذا قوله (كُلُوا وَاشْرَبُوا) صورته صورة الأمر والمراد به الإباحة المحضة. وقال قوم إنه
أمر لا
الصفحه ٢٣٥ : (٢) مختصّة بالمرتدين ، لقوله (أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ) (٣) وقوله (وَإِنَّ جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ
الصفحه ٢٧١ :
على انه احتج بهذا
القرآن أو بما هذا القرآن أظهر منه. وأيضا فآيات التحدي في القرآن ظاهره نحو قوله
الصفحه ٣٥١ : من الخبر فرض الطاعة والإمامة. منها قول عمر الذي
قدمناه ، وذلك لا يليق إلا بما قلناه ، ومنها قول حسان
الصفحه ٤٦٦ :
في كل باب. ولم
اطول القول مملا (١) فيشق عليه ولا قصرت بالإتيان فيما يجب معرفته. وذكرت جملا من
الصفحه ١١ : قضية تشيع
عدد من رجال المعتزلة فيمكن القول : ان أحدا لا يشك في تأثر الشيعة بنتاج المعتزلة
الفكري ، وذلك