الصفحه ٣٤٦ :
فعدت على
الفرجين تحسب انه
مولى المخافة
خلفها وأمامها
وقول أبي
الصفحه ٤١٨ : المرأة من جميع قرابتها عصبة كانوا أو غير ذلك. وإذا حضر رجل من بني هاشم كان
أولى بالتقدم وعلى الولي تقديمه
الصفحه ٢٠٩ :
ولا يعارض ذلك
قوله (ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ) (١) وقوله (وَما
الصفحه ٢٣٤ :
بنعمة الله معتقد
بها ، فكيف يكون جاحدا.
وأما قول الحسن
إنه منافق ، باطل. لأن المنافق هو من أظهر
الصفحه ٥٨ :
أدركته فلم أدركه
لأنه مناقضه وجرى مجرى قوله اصغيت له فلم اسمعه فهما بان يكونا سبب الإدراك على
وجه
الصفحه ٩١ : من ان تحصى.
وقوله (وَلَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً
مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) (١) اللام
الصفحه ١١٥ :
قائمة بذلك الغير
على هذا القول. وهذا باطل (١) بما يعلم ضرورة من أحدنا إذا تعذر عليه حمل شيء بإحدى
الصفحه ١٩٩ : علم فساد القول بالإحباط وحمل عليه المواضع المشتبهة. على انا نعلم إنه
يحسن فعل الثواب عقيب الطاعة ، ولا
الصفحه ٦٧ : ..) (١).
والذكر هو القرآن
بدلالة قوله (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الذِّكْرَ) (٢) وقوله (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا
الصفحه ٧٢ :
وقوله (لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ) (١) معناه انه تولى خلقه بنفسه ، كما يقول القائل هذا ما عملت
يداك أي انت
الصفحه ٧٦ :
وقوله تعالى (وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ) (١) وقوله تعالى (لا يَظْلِمُ النَّاسَ
شَيْئاً) (٢) وغير
الصفحه ٧٩ : غير
متناهية. فاذا ثبت ذلك بطل إثبات قديمين ، وإذا بطل وجود قديمين بطل قول الثنوية
القائلين بالنور
الصفحه ١٤٨ : عصوا في
ذلك الوقت.
والذي (٣) يدل على فساد قول الفريقين ما قدمناه من انه تحسن الآلام
للمنافع الموفية
الصفحه ٢١٠ : غيره على وجه الغلبة والشفاعة هي مسئلة (١) يقترن بها خضوع وخشوع.
وقوله (وَلا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ
الصفحه ٢١١ : جائز مشروط.
ومتى قالوا السمع
منع من جواز العفو في آي كثير من القرآن نحو قوله (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ