الصفحه ١٢٧ : ،
علمنا أن في الفناء معنى نفس (١) الجواهر.
وما يسال (٢) على ذلك من الشبهات فقد بينا الجواب عنه في شرح
الصفحه ٢١٥ : فينبغي
ان يقولوا الظواهر تمنع من وقوعها ، وقد فرغنا مما يسأل (٣) على ذلك في شرح الجمل ، وفيما قلناه هاهنا
الصفحه ٢٣١ : قدمناه. وما يتعلق به المخالف قد بيناه في شرح الجمل
فلا نطول بذكره هاهنا.
وأما الكفر فقد
قلنا أنه عند
الصفحه ٢٥٧ :
يدل من جهة الإبانة. وقد بينا في شرح الجمل بانه (٢) ليس كذلك وأجبنا عن كل ما يسأل عن ذلك يسأل عن فلا
الصفحه ٢٠ : ، والمفصح في
الامامة ، وشرح الجمل ، وغيرها. كما ان النسخ التي اعتمدنا عليها في التحقيق متفقة
على نسبته إليه
الصفحه ٣٠١ : الشافي وشرح الجمل
وفيما ذكرناه هاهنا كفاية.
__________________
(١) ليس في الأصل.
(٢) سقطت من
الصفحه ٣٣٣ : تصريحه ولا في فحواه دلالة النص. وقد ذكرنا الوجه في جميع ذلك في
تلخيص الشافي ، وشرح الجمل لا نطول بذكره
الصفحه ٣٥٨ : على ما يتفرع على هذه الجملة في هذا الخبر والذي قبله في تلخيص الشافي وشرح
الجمل فلا نطول بذكره هاهنا
الصفحه ٣٠٣ :
بل هو حاصل في
مسائل قليلة والباقي كله فيه خلاف ، فكيف يعول عليه. على ان الاجماع ان فرضنا انه
ليس
الصفحه ١٠٢ : (٤).
__________________
(١) سورة الصافات :
٩٦.
(٢) كذا في الأصل.
(٣) في ح : فيقال.
(٤) شرح الجمل.
الصفحه ٣٦٧ :
في جملة ذلك لأنهم
لا يقطعون على عصمة زيد ، ولا يدعون ان من شرط الامام ان يكون مقطوعا على عصمته
الصفحه ١٩ :
البداية على التوسع في تحقيق هذا الكتاب ، على مستوى الشرح والتعليق ، لو لا اننا
رأينا ذلك خارجا عن مهمة
الصفحه ٣٥٢ : .
واستقصاء الكلام
على هذا الخبر ذكرناه في كتاب تلخيص الشافي وشرح الجمل وغير ذلك فلا نطول بذكره (١) هاهنا
الصفحه ٤٠٤ : شكرا لله. فان قال مائة مرة كان افضل. وعلى هذا الشرح
يصلي الخمس صلوات فرائض ونوافلها ، لا نطول بذكره
الصفحه ٤٠٦ : ء يجب عليهم الاستئناف.
والذي يوجب
التلافي أما في الحال أو فيما بعد من سها عن قراءة الحمد حتى قرأ سورة