الصفحه ٢٤٧ : وكثيرا من مصالح الدنيا على ما بيناه (٣) في شرح الجمل. وان لم يكن جميع ذلك واجبا لإمكان الوصول
الى هذه
الصفحه ٣٤٣ : فاطمة فدكا بالنحلة أو الميراث فقد استوفيناه في تلخيص الشافي وطرف منه في
شرح الجمل لا نطول بذكره هاهنا
الصفحه ٥٢ : للاشتراك في علة الحاجة إليها.
وهذه الجملة كافية في هذا الباب ، فان استيفاء ذلك ذكرناه في شرح الجمل
الصفحه ٦٨ : . وهذه الجملة تكفي فيما قصدناه ، لان شرح جميعه بيناه في شرح الجمل ، وذكره
يطول به ما قصدناه
الصفحه ٢١١ : ، والكلام في ذلك ذكرناه في شرح الجمل وغير ذلك ، فلا
نطول بذكره هاهنا
الصفحه ٨٦ :
في أفعالنا :
وأفعاله قد ذكرناها في شرح الجمل ، والمقدمة (١) ، وغير ذلك من كتبنا.
والقبيح هو كل
الصفحه ٢٣٧ :
وكل وجه يدعى في
وجوبه عقلا قد بينا فساده في شرح الجمل وفيما ذكرناه كفاية.
ويقوى في نفسي
أنهما
الصفحه ٢٧٨ : الصرفة ، وإن كنت نصرت في شرح
الجمل القول بالصرفة على ما كان يذهب إليه المرتضى رحمهالله من حيث شرحت كتابه
الصفحه ٩٩ : الأفعال ، وسائر القادرين ، واستقصاء ما
يورد على هذا الدليل ، وشعبه (١) قد استوفيناه في شرح الجمل ، وفيما
الصفحه ٢١٩ : فيها في شرح الجمل.
وأنكر قدم عذاب
القبر ، فقالوا هو محال. ومنهم من قال هو
الصفحه ٢٣٣ : به من الظواهر تكلمنا عليه في شرح الجمل لا نطول بذكره هاهنا.
وقول من قال من
الزيدية إنه كافر نعمة
الصفحه ٢٧٢ : في شرح الجمل.
ولا يمكن ان يدعى
وقوع المعارضة من واحد أو اثنين وإنه قيل فلم يسمع ، وذلك أنه اذا كانت
الصفحه ١٨٤ : ، وكل دليل يستدل به على دوام الثواب عقلا فهو معترض قد
ذكرنا الاعتراض عليه في شرح الجمل لا نطول بذكره
الصفحه ١٩٦ : . وكلما يسأل
على هذا ويفرع عليه ، فقد استوفيناه في شرح الجمل وهو مستقصى أيضا في مسئلة الوعيد
(٢) للمرتضى
الصفحه ١٢٤ : قبح (٢) فالكلام قد استوفيناه في شرح الجمل ، يرجع إليه ان شاء
الله.
ويدل أيضا (٣) على حسن تكليف من