الصفحه ٥٢ : ، جانحين ناحية الذوق ، وتلمس مواطن الجمال ، والدقة فى
التعبير مع البعد عن التكلف ، مراعين فى ذلك الأثر
الصفحه ٥٣ :
والمزامير
وتفسيرها مع كثرة حفظه للأشعار والأخبار واختلاف الناس فى الفتيا (١) قال وهو يجود بنفسه
الصفحه ٥٥ : المنحة محدودة والقدرة لها نهاية
ولا حيلة معها ، فهكذا أراد المانح جل وعلا. ولو زاد فى العطاء لزادت القدرة
الصفحه ٥٩ : تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ) ثم قال (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) مع قوله
الصفحه ٧٤ : ء القاضى عبد الجبار. ما نصبوا إليه أن
شاء الله. ولنقف قليلا مع الرمانى ثم نعود إلى ما كنا فيه بآراء القاضى
الصفحه ٨٨ :
حديث الاستسقاء ،
وكلام الذئب وحديث الذراع المسموم وانشقاق القمر ، كلّ هذه مع القرآن الكريم حجج
الصفحه ٨٩ : وإلى الشاهدين فى باب القرآن ،
على الحد الذى يرجع الآن مع ظهوره وشدة حرصه إلى المتقدمين فى المعرفة
الصفحه ١٠٤ : بمثله مع قدرتهم على صنوف البلاغات وتصرفهم فى أجناس الفصاحات؟
وهلا قلتم أن من قدر على جميع هذه الوجوه
الصفحه ١٢١ : (٣) وثالثة حين تحدث عن الجن والشعراء الذين تحدثوا عن الغيلان
، وقصصهم معها ، تلك التى تناقلها الرواة ، وهنا
الصفحه ١٢٤ : ، وهو مع ذلك تابع للمعانى ، وكلام بلغاء الجاهلية وفصحاء الاسلام وأحاديث
الرسول صلىاللهعليهوسلم تشير
الصفحه ١٣٢ : بسورة ، ثم لا تدعوهم نفوسهم إلى أن
يعارضوه ويبيّنوا سرفه فى دعواه مع إمكان ذلك؟.
(ح) هل يجوز أن
يخرج
الصفحه ١٣٥ :
ويورد الجرجانى فى
رده على هذا الزعم ـ قصة أمير المؤمنين على بن أبى طالب مع أبى الأسود الدؤلى
الصفحه ١٣٩ : يجرى فى قوله
تعالى (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) على الظاهر لأجل علمه أن الجماد لا يسأل ، مع أنه لو تجاهل
الصفحه ١٥٤ : معانيك (أيها القارئ) فيه ، معان تأبى أن تبرز من
الضمير ، وأن تدين للتبيين والتصوير ، وأن ترى سافرة لا
الصفحه ١٨٠ : وإيقاعها كناية عن موضع خلوته
ومقيله مع بعض نسائه ، ومنها المرور على لفظها بالاقتصار على القدر الذى تبين به