الصفحه ٩١ : لو انصرفت دواعيهم من أن يكونوا كذلك مع
علمهم بأنهم يقدرون على مثله ، أو مع فقد هذا العلم ، ولا يجوز
الصفحه ٢٣٩ : وجميع
أصناف العجم ، وأكثرهم عىّ غافل ، ومعاند مشغول الفكر ساهى القلب» (١).
ويكرر مع بشر فكرة
مطابقة
الصفحه ٥٦ : الطوفان مع قوة الطوفان وغلبته ، قال أبو إسحاق الضفادع
أعجب فى هذا الموضوع من الطوفان ، وإذا أراد الله
الصفحه ٩٥ :
، ويعرف الطرائق فى هذا الباب ، ولا بدّ مع ذلك من محاضرة ما يعلمه ، لأنه قد يجوز
أن يتساوى الرجلان فى
الصفحه ٣٢ : ذلك. فانظر إلى مجالس أبى
الهذيل مع هشام ابن الحكم ، ومجادلات النظّام مع رافضة عصره ، والمناظرات بين
الصفحه ٦٠ : نفس الجاحظ ومدى
تجاوبه الشديد معه.
ثم هو يفرد حديثا
مطولا عن عجز العرب عن الإتيان بهذا القرآن الذى
الصفحه ٧٥ : فى سبع جهات. وهى.
ترك المعارضة مع شدة توفر الدواعى ، والتحدى للكافة ، والصّرفة ، والبلاغة
والأخبار
الصفحه ٧٦ :
وكل داع يدعو إلى
مثله وهو مع ذلك ممكن له ، فلا يجوز ألّا تقع شربة منه حتى يموت عطشا لتوفر
الدواعى
الصفحه ٩٤ : تظهر فى الكلام بالضمّ على طريقة مخصوصة ، ولا بدّ مع الضم من أن يكون لكل
كلمة صفة ، وقد يجوز فى هذه
الصفحه ١٠٩ : ، وعن الصفة المتكلفة وجعله قريبا الى الأفهام ، وهو مع ذلك ممتنع المطلب
عسير المتناول غير مطمع مع قربه فى
الصفحه ١١١ : الكثيرة
التى اشتمل عليها مع بيان معانيها وذكر شواهد لها أيضا من القرآن الكريم ، وكلام
البلغاء ، واعتبر هذا
الصفحه ٢٠٧ : وفقنى الله لمطالعة ، هذين
الكتابين ، التقطت منهما معاقد فوائدهما ، ومقاصد فرائدهما ، وراعيت الترتيب مع
الصفحه ٢١٧ : جوهر الألفاظ ملاحظا أن
فيها ما لا يقترن بعضه إلى بعض فى الكلام (٣) وتعرّض لتلاقى الكلمة مع الكلمة
الصفحه ٢٢٥ :
يتمكنوا من الاعتراف بأنه من جنس الأصوات المتقطعة مع القول بأن كلام الله عز اسمه
قديم فادّعوا لذلك أن
الصفحه ٣٩ : فيقع التعاون بينهما ويكون الله هو المعين للعبد
على أفعاله لأنه تعالى لا يحتاج فى أفعاله الخاصة إلى معين