الصفحه ٣٠٢ :
الملائكة ، إلّا أنكم لجهلكم به ، حسبتم اصطفاءهم اتخاذهم أولادا ، ثم تماديتم في
جهلكم وسفهكم ، فجعلتموهم
الصفحه ١٠ : سابقه ليظهر عجزه.
(رِجْزٍ) : المراد به في الآية أسوأ العذاب.
* * *
صفات الله في حركة
العقيدة
الصفحه ٢٠٦ :
إرضاء غريزة
الأبوة في داخله ، بل أراده ولدا صالحا يتحرك في طاعة الله ، ليعزز خط الصلاح في
الحياة
الصفحه ٢٥٣ :
(إِنَّا جَعَلْناكَ
خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ)
(يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٤١ :
التزاوج بين الروح
والبدن في هذا الموعد.
(وَالَّتِي لَمْ
تَمُتْ فِي مَنامِها) فيتوفاها ، بنحو
الصفحه ٣٤٥ : وعلاقاتنا العامة والخاصة ، مما يثير فينا الشعور بأننا سنقف بين
يديك لتكون الحكم في كل القضايا التي تختلف
الصفحه ٣٤٦ : في غفلة عن قدرة الله ، وعن حجم عقابه ، مما
جعلهم لا يستعدّون لهذا الموقف ، (وَبَدا لَهُمْ
سَيِّئاتُ
الصفحه ٢٣ : تَسْبِيحَهُمْ) [الإسراء : ٤٤] في ما أبدعه الله في تكوينها من ذلك في
مسار التجربة الخاصة لداود عليهالسلام. على
الصفحه ٣١٠ :
أجر العاملين
الصابرين
(أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ
آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً) في ما يعنيه القنوت
الصفحه ٣٤٠ : يحتاجون إلى وحي الله ليهتدوا به في تنظيم أمورهم ،
ورعاية أوضاعهم ، لئلا يختلفوا في ذلك يمينا وشمالا تبعا
الصفحه ٣٥١ :
حتى كادوا أن
يغرقوا فيها ، وابتعدوا عن الخط المستقيم حتى أوشكوا أن يستسلموا للضياع في متاهات
الكفر
الصفحه ٥٧ :
(فَأُولئِكَ لَهُمْ
جَزاءُ الضِّعْفِ) الذي يتضاعف فيه الثواب تبعا لقيمة الجهد المبذول ، لا
سيما ما
الصفحه ٢٧٠ :
التي كررها القرآن
في سوره وآياته ، تمثل العنوان العام للفكرة ، بحيث تكون التفاصيل متفرّعة عنه
الصفحه ٣٢٧ :
لا دائرة تتجمد
فيها ، ليكون الإسلام دينا قوميا ، أو ليكون النبي رسولا قوميّا ، لأنه لا معنى
الصفحه ١١ :
الماضية الخفية
والعلنية ، وليجزيهم جميعا ، من موقع قدرته المتحركة في آفاق عدله ورحمته ، ليجد