الصفحه ١٣١ : ، وذلك لاستقامته على الخط الإيماني الذي يتحرك فيه.
(إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الْمَوْتى وَنَكْتُبُ ما
الصفحه ٣٥٤ : حسابها أن الهداية عمليّة
يثيرها الله في عمق الشخصية بالطريقة التكوينيّة التي تخلق الهداية في الكيان ،
كما
الصفحه ٦٣ : ، لكان هو الذي يتحمل مسئوليته ،
وإمكانية هداه الذي يرجع فيه الفضل إلى الله ـ وحده ـ من خلال وحيه وهداه.
* * *
الصفحه ١٢٦ :
جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ
(٨) وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٣٠٠ : بكفرهم وشركهم ، ولذلك فلا مجال
لهدايتهم في ما يريد الله لهم من اختيار الهداية من موقع الإرادة ، كما أن
الصفحه ١٤٠ : مَنْ لا
يَسْئَلُكُمْ أَجْراً) فقد قدّموا إليكم النصح والهداية ، وعملوا بكل جهدهم في
سبيل الله ، لترجعوا
الصفحه ٣٢٥ : الأسباب في إرادته الحرة. ولعل ذكر الكتاب المنزل أمام مسألة
الهداية ، يوحي بأنها تنطلق من العناصر
الصفحه ١٩٩ :
يستطع أن يصل إلى
أيّة نتيجة إيجابيّة في ما يتصل بإيمانهم ، وعاش في كرب شديد من خلال ذلك ، فهو لا
الصفحه ٣٠٦ :
الله في وحدانية
وجوده وتدبيره وقدرته المطلقة على الكون كله ، (فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ
عَنْكُمْ) فلن
الصفحه ٢١٤ : ، وقد أثنى الله عليه في آية أخرى من القرآن في سورة الأنعام
عند ذكر هداية الأنبياء حيث قال تعالى
الصفحه ١٠٢ : الأولى والأخيرة ، أمّا الهداية بالوسائل
غير العادية التي تقتحم فيها قلوبهم بطريق المعجزة ، أو تفتح فيها
الصفحه ٣١٩ : ) في عملية اختيار للسماع من أجل أن يجعلوه وسيلة للمعرفة
والهداية ، انطلاقا من شعورهم بالمسؤولية في
الصفحه ١٣ :
الذي يطلّ على
الله في آفاق الكون الذي كان عدما فوجد بقدرته ، ومن موقع الصدق الذي يتمثل في
الوحي
الصفحه ١١٠ : ) في انحرافه عن خط الكتاب ، وتمرّده على الله في خط طاعته ،
(وَمِنْهُمْ
مُقْتَصِدٌ) يتحرك معه بحساب
الصفحه ٨٩ : في القانون الطبيعي لتكوّن السحاب
المثقل بالماء (فَسُقْناهُ إِلى
بَلَدٍ مَيِّتٍ) في عملية توزيع