التفكير بالعلاقات المحرمة.
(وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) لتصلحوا ما فسد من أعمالكم ، ولتبتعدوا عن عوامل الانحراف ، ولتنطلقوا في خط الإيمان المتحرك على أساس الأخلاق القرآنية ، لأن ذلك يهيئ لكم أسباب الفلاح في الدنيا والآخرة ، فإن التوبة تمثل الندم على ما حدث في الماضي من انحرافات ، والعزم على تصحيح العمل في المستقبل.
* * *