الصفحه ٢١٣ : غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ
نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
الصفحه ٣٢٣ : ) لأنه يضيء دون إحراق ، مما يجعل إشراقه مضاعفا عند الإحراق
..
(نُورٌ عَلى نُورٍ) في ما يتضاعف فيه النور
الصفحه ٣١٨ : شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي
الصفحه ٣٣٣ : الظلمات قد حجبت كل مواقع الرؤية ..
وهذا هو حال
الكافرين الذين لم ينفتحوا على مواقع نور الإيمان ، لتشرق
الصفحه ٣٢٠ : الدنيا ، وعلى هذا ، إذا قيل عن النور إنه
لا يوجد المصداق لمعناه إلا في صورة ذلك الشعاع الذي يخرج من جرم
الصفحه ٣١٩ : بقوله : (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ، حيث أضيف النور إلى السماوات والأرض ، ثم حمل على اسم
الصفحه ٣٢١ : : الله نور
السموات والأرض ، لأن معنى الجملة الأولى أن عظمة الكون تدل على عظمة الله ، ومعنى
الثانية ، أن
الصفحه ٣٢٢ : ، الذي قد يكون قريبا إلى المعنى الأول ، أو أنه هو
نفسه ، أو عن الحق الذي يشبه النور في الظهور ، أو عن
الصفحه ٣٣٤ :
المنطلق من
المنابع المنفتحة على أفق المعرفة ..
(وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
اللهُ لَهُ نُوراً) يفتح به
الصفحه ٢١٤ : والانفتاح على الله في حركة
الكون ، وما في جنباته وآفاقه من نور متدفق ، وما يوحي به ذلك كله من النور الإلهي
الصفحه ٣٨٤ : ].................................................................. ٣١٨
معاني المفردات.......................................................... ٣١٨
اللّهُ نُورُ
الصفحه ٢١٥ : ء الروحي المنطلق من النور
الإلهيّ الذي يغمر الحياة كلها حبا وخيرا وسلاما ، فيشرق على العقل والروح والقلب
الصفحه ١٨٠ : التي تهديه إلى مواقع المعرفة
ومنابع النور؟ وما قيمة السمع والبصر وكل الحواس الأخرى في جسد الإنسان ، إذا
الصفحه ٢٢٨ :
في أن العلاقات
بين الناس ، لا سيما الزوجية منها ، تقوم على التماثل في الأخلاق والأعمال ، لأن
الصفحه ٣١٤ : .
* * *
الحضّ على عدم
إكراه الإماء على البغاء
النقطة الثالثة : (وَلا تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى
الْبِغا