أدرك أسباب الفلاح ، ومن لم يلتق به في حياته العامة والخاصة ، في حركة الفكر والعمل ، فقد أضاع فرصة النجاح في الدنيا والآخرة.
(وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ) لأنك ترحم من موقع اللطف الذاتي ، ولذلك فإن رحمتك تسع كل الناس ، حتى الخاطئين.
* * *