الصفحه ١٦٨ : اتباعه في ذلك
إنما وجب علينا بأمر الله وأمره باق لا يجوز عدمه. وليس من شرط الأمر اقترانه
بإرادة المأمور
الصفحه ٩٢ :
وأراد بهاتك عرش
ابن جفنة سالب ملكه فصح بهذا ، تأويل العرش على الملك في آية الاستواء على [ما]
بيناه والله
الصفحه ١٢٠ : خلاف مراده لأنه قادر على إلجائه
إلى مراده ، قيل : إنّ الله تعالى وإن ألجأ إلى فعل ما أراد منه فلا يجب
الصفحه ١١١ : والاعتمادات والعلوم والإرادات
والآلام مثل ما خلق الله عزوجل منها. وفي هذه الدعوى دعوى المشاركة لله في صنع أكثر
الصفحه ١٤٣ : الأعجمي بالعربية ونحو ذلك مما لم يجر العادة به. وزعم معمر شيخ
القدرية أن المعجزات ليس شيء منها من فعل الله
الصفحه ٩٠ :
وعينه بل هما خلاف
الوجه والعيون سواهما]. وزعم بعض الصفاتية أن الوجه والعين المضافين إلى الله
تعالى
الصفحه ٤٧ : العرض عندكم بقول الله تعالى افن وإرادته لعدمه وصح
وجود المقول له مع هذا القول وهذه الإرادة في حال حدوثها
الصفحه ١٤ : في دعواها أن كثيرا من الأفعال المحكمة المتقنة يقع ممن لا علم له بها على
سبيل التولّد. واختلفت القدرية
الصفحه ١٧٠ : له. ولم يوجبوا كونه قادرا عليه قبل ذلك. وأوجبوا
أيضا كون المأمور قادرا على فعل الإرادة للفعل المأمور
الصفحه ٨٣ : ) (١) ، فأضاف الظن إلى الوجه فأراد به ظن القلب كذلك أضاف النظر
إلى الوجه وأراد به نظر القلب وهو الانتظار. قيل إن
الصفحه ٧١ : (٢) : مع معمر في قوله إن المتولدات أفعال لا فاعل لها بحال
وقول معمر تصريح بأن الله عزوجل لم يخلق لونا ولا
الصفحه ٦٧ :
فعله أو كان في
رفعه إثبات نقص له أو ما كان [إثباته شرطا في صفة سواه] شرطا في صفة له. فصفاته
التي
الصفحه ٨٧ :
الحوادث وأبطلنا أيضا قول من أجاز وجود قول وإرادة أو شيء من الأعراض لا في محل.
والدليل على أن كلام الله صفة
الصفحه ٤٢ : والصحة وزعم النظام أنها
جسم.
والتاسع عشر : العجز
والعشرون : الإرادة والكراهية داخلة في جنسها لأن
الصفحه ٤٨ :
محل فما الذي
يمنعه من أن يقول للإرادة ابق وللحركة ابق فيلزمك على هذا إجازة بقاء الحركة
والإرادة