الصفحه ٩١ : الأصلاب إلى الأرحام كما نقل ذريته من الاصلاب إلى الأرحام
[فأما إفساد تأويل المشبهة اليدين على معنى العضوين
الصفحه ٣٤ :
العالم]. وقال آخرون انه مأخوذ من العلم الذي هو العلامة وهذا أصح لأن كل ما في
العالم علامة [دالة] على
الصفحه ٢١٢ : عن الكفر.
والقسم الثاني : إظهار ما ذكرناه باللسان مرّة واحدة وبه يسلم من الجزية
والقتال والسبي
الصفحه ١٥ : فمعتقده على ما اعتقده وهؤلاء يلزمهم أن يكون العالم قديما محدثا لأن
قوما اعتقدوا حدوثه وآخرين اعتقدوا قدمه
الصفحه ٢٤٥ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في ترتيب أئمة الفقه
من أهل السنة والجماعة
مضى فقهاء الصحابة
الصفحه ٥٥ : لا ينحدر إلى الأرض ما يرمى به في الهواء عند هبوب الريح. ولو كانت الأرض
مركبة من جزءين أحدهما منحدر
الصفحه ٩٩ :
وإنّ لسان المرء
ما لم يكن له
حصاة على عوراته
لدليل
فكل من عرف
الصفحه ٣٦ : تستمر على أصل من نفي الإدراك من القدرية لأن القائل قد يقول أيضا : رأيت
زيدا عشرين مرة والرائي
الصفحه ٢٢٤ : هذه البيعة كان بخلاف ظاهرهما لأن المدعي لذلك لا ينفصل من الخوارج إذ ادّعت أن
باطن علي في البيعة للنبي
الصفحه ١٥٤ : الحج
وجوب هذا الركن في
العمر مرة واحدة على من وجد استطاعة. وأركانه
__________________
(١) الورس
الصفحه ٤٣ : الثقيل إنما يثقل على غيره بزيادة أجزائه والخفيف يكون أخف من غيره بقلة
أجزائه وأثبت القلانسي الثقل عرضا
الصفحه ١٧٠ : منه الطاعة بفعل المأمور به أو المعصية بتركه. ويجب على هذا القول أن
يكون عالما بصفات ما أمر به وشروطه
الصفحه ١٩١ :
الآلام التي لحقت البهائم والأطفال والمجانين عدل من الله تعالى وليس واجبا [عليه]
تعويضها على ما نالها في
الصفحه ١٦٧ : ورابعها : دليل على أن ما ورد
به مكروه وخامسها : دليل على إباحة ما ورد به من غير وجوب ولا حظر ولا كراهية
الصفحه ٢٨ : على ما يوجبه عقله من معرفة الله تعالى ووجوب
شكره ويدعوه إلى النظر والاستدلال عليه بآياته ودلائله