الصفحه ٢٥٦ : وأوجبوا صيام ثلاثين يوما أولها لثمان مضين من أذار وذبحوا
من ذوات الأربع الذكور من البقر والضأن والمعز ومن
الصفحه ٢٦٠ : برفع المعجزات الناقضات للعادات وأنكروا نزول
الملائكة من السماء. وقالوا (١) الملائكة على دعاتهم إلى
الصفحه ٢٤٤ : أحد من المتكلمين من
التّبع ما قد رزق لأن جميع أهل الحديث وكل من لم يتمعزل من أهل الرأي على مذهبه.
ومن
الصفحه ١٨٦ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في جواز إعادة ما يفنى
أجمع المسلمون
وأهل الكتاب والبراهمة على
الصفحه ١٤٦ : وإبراء الأكمه
والأبرص والمشي على الماء كالنقل في فلق البحر لموسى وقلب العصا حية له ونحو ذلك.
ومن ادعى في
الصفحه ١١٦ :
ضلالاتهم وفسقهم.
وإذا بطل هذا صح أن الهداية والإضلال من الله تعالى على ما ذهبنا إليه دون ما ذهبت
الصفحه ٢٠٣ : ادريس وخلف ، وكان ثقة حجة. قال ابو حاتم : هو امام اهل زمانه وقال محمد
بن أحمد الشطوي ، ما رأيت احفظ منه
الصفحه ٢٤٧ : والحديث مع ما كان فيه من مكابدة المتكلمين ثم
إنه رجع إلى موافقة منه لهم. وأدركنا في عصرنا [رجالا] منهم أبو
الصفحه ٢٣٢ : يكون صالحا لها لو لم يكن الأفضل منه موجودا. فقال أبو الحسن
الأشعري : يجب أن يكون الإمام أفضل أهل زمانه
الصفحه ٢٣١ : بن العاص كان كفرا من عليّ ومعاوية وإن الحكمين كفرا بما
صنعا. واختلف هؤلاء فيما بينهم : فمنهم من قال
الصفحه ٨٥ : يكون ما لا يريد. وهذا يوجب كونه مقهورا على [مراده] ما كرهه ولأنهم وافقونا
على أنه لو أراد من فعل نفسه
الصفحه ٢٢٧ : على خلافه إلى أن مضى لسبيله. وكان الأصم يقول بإمامة
معاوية لإجماع الأمة عليه بعد علي وكفاه خزيا ردّ
الصفحه ١٨٥ : يكون قادرا على إفناء
بعضها. ومنها إحالة بقاء الإله منفردا كما لم يزل منفردا لأن الأجسام إذا لم تفن
إلا
الصفحه ٢٢٣ : الله عنه وعلى
هذا مضى أئمة الجمهور إلى الأعصار. وزعمت طائفة من الراوندية أن الإمامة بعد النبي
الصفحه ١٨٨ : نفسه.
المسألة السادسة من
هذا الأصل
في بيان ما يعاد من
الحيوانات
قد ورد الخبر
بإعادة البهائم