الصفحه ١٤٢ :
زعمت الإباضية
وكثير من الخوارج أنّ نفس قول النبي صلىاللهعليهوسلم أنا نبي ودعوته إلى ما يدعو إليه حجة
الصفحه ١٩٤ : محصن أن يدعو الله أن يجعله منهم فدعا له : وأنكرت
الخوارج والقدرية الشفاعة في أهل الذنوب وهم صادقون في
الصفحه ١٩٥ :
يتبرّأ من أهل
البدع على العموم وممن لا يرى الشفاعة على الخصوص وأن يلعن منكري الشفاعة من
الخوارج
الصفحه ٢٠٢ :
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في جواز الاستثناء في
الإيمان
كل من قال في
الإيمان بقول الخوارج أو
الصفحه ٢٠٦ : بلوغه دخل الجنة لإيمانه السابق. وزعمت الأزارقة من الخوارج أن أطفال المشركين
مشركون وأنّهم في النار مع
الصفحه ٢١٠ : الخوارج والرافضة أو القدرية أو الجهمية أو
النجارية أو المشبهة الجسمية ، إنهم كلهم من أهل الإيمان لإجماع
الصفحه ٢١١ : الخوارج بذلك
وقالت القدرية إنه لا مؤمن ولا كافر كما بيّنا قبل هذا.
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
الصفحه ٢١٢ : الكافر كثيرا من الطاعات مع جهلة بالله عزوجل. وقال أصحابنا أن مخالفينا من القدرية والخوارج والرافضة
الصفحه ٢١٥ :
عثمان وخاذليه.
مسألة في حكم أهل
الصفّين والجمل.
مسألة في حكم
الخوارج والحكمين.
مسألة في إمامة
الصفحه ٢١٦ : ونصبه. فقال جمهور أصحابنا من المتكلمين والفقهاء ،
مع الشيعة والخوارج وأكثر المعتزلة ، بوجوب الإمامة
الصفحه ٢١٩ :
إذا استوى الحال
في القرشي والأعجمي ، فالأعجميّ أولى بها والمولى أولى بها من الصميم. وزعمت
الخوارج
الصفحه ٢٢٢ : اختيار : فقال الجمهور الأعظم من أصحابنا ومن المعتزلة
والخوارج والنجارية أن طريق ثبوتها الاختيار من الأمة
الصفحه ٢٢٤ : هذه البيعة كان بخلاف ظاهرهما لأن المدعي لذلك لا ينفصل من الخوارج إذ ادّعت أن
باطن علي في البيعة للنبي
الصفحه ٢٢٩ : بصفين. وكذلك قول الخوارج في أصحاب
الجمل وأصحاب معاوية. وزعم قوم أن الفريقين كانوا على الخطأ وإنما أصاب
الصفحه ٢٤٢ : الصحابة علي بن أبي طالب لمناظرته الخوارج في مسائل الوعد والوعيد
ومناظرته القدرية في القدر والقضاء والمشيئة