الصفحه ٢٣١ :
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في حكم الخوارج
والحكمين
زعمت الخوارج أن
تحكيم أبي موسى وعمرو
الصفحه ١٩٢ : كالقدرية والخوارج وغلاة الروافض ومن جرى مجراهم.
فأما أصحاب الذنوب من المسلمين إذا ماتوا قبل التوبة فمنهم من
الصفحه ١٥٧ : الأخت من الرضاع : فأباحهن أهل الظاهر وأكثر الخوارج وحرمهن أكثر
الأمة وذلك هو الصحيح. وأجمعوا على تحريم
الصفحه ١٩٩ :
أشياء : معرفة وإقرار وخضوع. وقالت القدرية والخوارج برجوع الإيمان إلى جميع الفرائض
مع ترك الكبائر
الصفحه ٢١٣ : القتل أو التعذير وهو مع ذلك مؤمن إن صح له القسم
الأول من الطاعات خلاف قول الخوارج إنه كافر وخلاف قول
الصفحه ٢٢٦ : المعتزلة والمرجئة والخوارج أن الوصية بها صحيحة جائزة
غير واجبة. وإذا أوصى بها الإمام إلى من يصلح لها وجبت
الصفحه ٢٢٧ : . والطائفة الثانية الخوارج فإنهم قالوا إنّ عليّا كان على حق إلى وقت خروج
الحكمين للحكم بينه وبين معاوية ثم
الصفحه ٢٣٠ : الجمل وأهل صفين ولو صالحهم على شيء أرفق بهم لكان أولى
وأفضل ، فأما محاربته للخوارج فقد كانت فرضا عليه
الصفحه ٢٤٣ : على الخوارج ورسالة في الرد على الغلاة من الروافض هو
الذي قال : أرادت المعتزلة أن توحّد ربّها فألحدت
الصفحه ٢٦١ : حكم الخوارج
والشراة
إن الحكمة الأولى
من الخوارج قالوا بتكفير علي وعثمان وطلحة والزبير وعائشة وأصحاب
الصفحه ٢٦٢ : . وقالت الميمونية من الخوارج بالقدر على مذاهب المعتزلة فصاروا خوارج قدرية.
وفي أمثالهم ضرب المثل فقيل : مع
الصفحه ١٩ : الأهواء من الروافض والقدرية والخوارج والجهمية
والنجارية لأن أهل الأهواء لا اعتبار بخلافهم في أحكام الفقه
الصفحه ٢٣ : باب إثبات النبوات.
والثاني : مع الخوارج في إنكارها حجة الإجماع والسنن الشرعية وقد زعمت
أنه لا حجة في
الصفحه ١٢٩ : .. [والحادي عشر : مع اليزيدية من الخوارج
حيث قالوا إنّ الله يبعث نبيا ينسخ شريعة محمد صلىاللهعليهوسلم ويكون
الصفحه ١٣٢ :
شريعة الإسلام
ويحيي ما أحياه القرآن ويميت ما أماته القرآن خلاف فرقة من الخوارج تعرف باليزيدية