الصفحه ١٤٥ : بها القرآن. وتواتر الخبر عنها كتواتر الخبر عن ظهور موسى
ودعوته. ومن ادعى أن ذلك الذي ظهر عليه كان سحرا
الصفحه ٢٠٠ :
الطاعات إيمانا بظواهر الكتاب والسنة ، منها قول الله تعالى : (وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) (١) أي
الصفحه ٢٨ : داود في كتابه كل ما لم يأمر الله تعالى به فيكون لازما
ولم ينه عنه فيكون حراما فهو مباح لا يأثم فاعله في
الصفحه ١٦٨ : إرادات : إرادة لحدوثه وإرادة لكونه أمرا
وإرادة للفعل المأمور به. وهذا باطل بمن ذكر أن عبده لا يطيعه
الصفحه ٨٢ : يجز أن يكون جواز رؤية الجوهر لكونه جوهرا].
(٢) سورة الأعراف آية
١٤٣.
(٣) سورة البقرة آية
٥٥
الصفحه ٩٧ : عبد الرحمن بن
هرمز عن أبي هريرة مرفوعا : إنّ لله عزوجل تسعا وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة. (٢) وفي
الصفحه ١٨٨ : يفنيها بعد الإعادة وجاز أن يجعلها بعد
الإعادة ترابا. وفي بعض الروايات أن الله تعالى يجعلها ترابا فيقول
الصفحه ٢١ :
بالضرورة ، وما كان معلوما بحس لا يجوز أن يصير معلوما من جهة النظر والخبر ،
فلزمه على هذا القول أن يكون
الصفحه ٩٥ :
لا يجوز إطلاق اسم
على الله من جهة القياس وإنما يطلق من أسمائه ما ورد به الشرع في الكتاب والسنة
الصفحه ٢٤٢ : .
والقول الأول هو الصحيح عندنا للخبر الوارد في أن أفضل النساء وخيرهن أربع وأفضل
النساء بعد فاطمة وخديجة
الصفحه ٩٣ :
الأصل الخامس
من أصول هذا الكتاب في
بيان أسماء الله
عزوجل وأوصافه
وفي هذا الأصل خمس
عشرة
الصفحه ١٦٥ :
الأصل العاشر
من أصول هذا الكتاب
في معرفة أحكام التكليف
والأمر والنهي والخبر
يقع في هذا
الصفحه ٢١٩ : أن الإمامة صالحة في كل صنف من الناس وإنما هي للصالح الذي يحسن القيام
بها ولهذا بايعوا نافع بن الأزرق
الصفحه ١٦٦ :
إنّ التكليف الذي يجب به شيء أو يحرم به شيء إنما هو أمر الله تعالى ونهيه. ولا
يجب بأمر غيره شيء ولا
الصفحه ١٦٧ : ،
الذي به أوجب الله تعالى الواجبات وبه حرم المحرمات ، باق عندنا. ومن زعم من
القدرية أنّ كلام الله حادث