الصفحه ١٧٣ : سبقوا إليها.
منها أن بعضهم زعم أن حقيقة الصدق هو الخبر الذي تحته معنى والكذب هو الخبر الذي
لا معنى تحته
الصفحه ١٧٤ : حنيفة أنه ثلاثة. وأجمع أصحابنا على جواز تخصيص القرآن بالقرآن وعلى
جواز تخصيصه بالخبر المتواتر والخبر
الصفحه ١٩ : .
والثالث : خبر رواه في الأصل قوم ثقات ثم انتشر بعدهم رواته في
الأعصار حتى بلغوا حدّ التواتر (١) كالأخبار في
الصفحه ١٨ : بذلك كله ضروري لا شك لهم فيه ولا طريق لهم إليه إلا من جهة الخبر المتواتر
الذي لا يصح التواطي عليه
الصفحه ١٣ : الحواس. مسألة في إثبات النظر والاستدلال. مسألة في أن الخبر المتواتر يوجب
العلم. مسألة في أقسام الأخبار
الصفحه ١٦٩ : ولا حجة عليه فيها قبل انتهاء الخبر إليه الذي يقطع
العذر. وهذا قول أبي الهذيل. وقال بشر بن المعتمر إنّ
الصفحه ٢٥٢ : العرب فإنها لا تقبل منهم.
وقال الشافعي :
إنّها لا تقبل إلا من أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى والصابئون
الصفحه ٢٦ : في روايته.
والشرط الثالث : أن يكون متن الخبر مما يجوز في العقل كونه. فإن روى الراوي
ما يحيله العقل
الصفحه ٢٥ : فهو صحيح وإنما الكلام في ذات المصلوب هل كان عيسى أو المشبّه به في الصورة
، وبعضهم يزعم أن الذي دل عليه
الصفحه ٢٣٥ : وقد روي في الخبر أن
الملائكة مخلوقون من النور دون النار. وزعم الجاحظ أنه كان من الملائكة لأن الله
الصفحه ٢٤ : الصحابة وقد زعموا أن الحجة إنما هو قول
الإمام الذي ينتظرونه وهم قبل ظهوره في التيه حيارى إلى أن يستنقذهم
الصفحه ٨١ :
وبناه على أصل في
أن الأعراض لا تدرك بالحواس. والذي يصح عندنا في هذه المسألة قول القلانسي وعليه
الصفحه ٧٧ : الجبائي فساد قول أبيه بأن جعل نفس الباري علة لكونه عالما وقادرا (٣) [فخالف أباه وزعم]
فزعم أن الله عالم
الصفحه ١٦٣ : : أخبار آحاد توجب العمل دون العلم بشروط : منها اتصال
الإسناد ومنها عدالة الرواة ومنها جواز صحة متن الخبر
الصفحه ٢٢ :
يلزمك إذا سمع أهل الجنة بالخبر عن أهل النار وما هم فيه من الصديد والزقّوم أن
يكون أجزاء من أهل النار