الصفحه ٩٤ : المسمى والعبارات عنه تسميات له. وقد نص أبو الحسن
الأشعري على هذا القول في كتاب (تفسير القرآن). وذكر في
الصفحه ١١٠ : الله تعالى. فهذا قول معقول وإن جهلته القدرية. وإنما
المجهول قول ابن الجبائي في هذا الباب ، لأنه قال
الصفحه ١١٤ :
والعلم والاعتقاد
والجهل والقول والسكوت [والكفر]. وأجمعوا على أنه لا يصح منا اكتساب الالوان
والطعوم
الصفحه ١٧٧ : تأويله إلا الله. وقالوا منها حروف الهجاء في
أوائل السور. وهذا قول مالك والشافعي وأكثر الأمة. ومن قال بهذا
الصفحه ٢٠٠ :
الطاعات إيمانا بظواهر الكتاب والسنة ، منها قول الله تعالى : (وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) (١) أي
الصفحه ٢١٦ : اختلافهم في
إقامة السادة الحدود على المماليك وكتزويج من لا ولي لها في قول أكثر الأمة
وكإقامة الجماعات
الصفحه ١٧ : يدرك بها لذة النكاح وقوله في هذا كقول من يدعي حاسة سابعة يدرك بها الم
الضرب والجراح (١).
واختلف
الصفحه ٤٤ : أجاز ذلك أجاز وجود لون لا لمتلون وذلك خلاف قول الجميع وإن منع من
ذلك لزمه أن يكون الله تعالى قادرا على
الصفحه ٦١ : الأرض والماء والنار والهواء ووجب من ذلك أن صانع هذه
الأربع غيرها وأبطلنا قول أصحاب الهيولي أيضا من قبل
الصفحه ٧١ : (٢) : مع معمر في قوله إن المتولدات أفعال لا فاعل لها بحال
وقول معمر تصريح بأن الله عزوجل لم يخلق لونا ولا
الصفحه ٧٣ : الكعبي منهم إلى قول أبي الحسن
وزعم المعروف منهم بمعمر أن كل جسم يبقى ببقاء ويفنى بفناء وزعم أن للبقاء بقا
الصفحه ٩٢ :
الذي لا يعلم تأويله إلا الله وهذا قول مالك بن أنس وفقهاء المدينة والاصمعيّ.
وروي أن مالكا سئل عن
الصفحه ١٠٢ : بمعنى الخالق. والقاهر والغالب دليلان على
ابطال قول المجوس إنّ الشيطان غلب الإله حتى تحصّن في السما
الصفحه ١١٩ : الليل إنّها ليلة مظلمة ولا نقول إنّها حجة مظلمة ولا
نقول في الخشبة المنكسرة إنّها حجة منكسرة وهذا القول
الصفحه ١٤٢ : للأولياء والمغوثات (٢) لسائر العباد.
المسألة السادسة من هذا الأصل
في بيان ما يجب فيه قبول قول النبي