الصفحه ٦٣ :
معبودهم سبعة
أشبار بشبر نفسه. ومنهم من قال إنّ الجبل أعظم منه كما حكي عن هشام بن الحكم.
والخلاف
الصفحه ٢٦٥ : : فمنهم من قال حكمهم حكم المجوس لقول النبي صلىاللهعليهوسلم : القدرية مجوس هذه الأمة. ومنهم من قال حكمهم
الصفحه ١٧٢ : الراوندي. والصحيح عندنا أنه للوجوب بظاهره ويصرف
بالدلالة عن الوجوب إلى وجوه [ثمانية] منها الندب والترغيب
الصفحه ١٤٥ : . وهذا ما لا محيص له منه.
المسألة العاشرة من
هذا الأصل
في بيان معجزة كل نبي
على التفصيل
كانت معجزة
الصفحه ٥٥ : لا ينحدر إلى الأرض ما يرمى به في الهواء عند هبوب الريح. ولو كانت الأرض
مركبة من جزءين أحدهما منحدر
الصفحه ٢٢٢ : اختيار : فقال الجمهور الأعظم من أصحابنا ومن المعتزلة
والخوارج والنجارية أن طريق ثبوتها الاختيار من الأمة
الصفحه ١٨٦ : .
والثالثة : فرقة من عبدة الأصنام الذين كانوا في عهد النبي صلىاللهعليهوسلم أقروا بحدوث العالم وأنكروا
الصفحه ١٩١ : المضمون
لها في الآخرة كالطبيب يؤلم المريض ليوصله بذلك الإيلام إلى نفع أعظم منه. فقلنا :
لو كان إيلامه
الصفحه ٩٨ : مائة اسم والأعظم منها مكتوم لا يطلع (الله] عليه إلا من اكرمه الله عزوجل به وعند العباد منها تسعة وتسعون
الصفحه ٢٣٧ : إلى دار الندوة فبايعه قوم من أهل مكة ويقال أصحاب دار
الندوة.
والطبقة الثالثة : منهم أصحاب الهجرة
الصفحه ١٠٣ : سلامة عباده فهو مشتق من فعله. ومنها
الصمد : إن كان من معنى السيد المصمود في النوائب فهو مشتق من فعله وإن
الصفحه ٢٣٥ :
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في بيان جنس إبليس
اللعين
قال أكثر أصحابنا
مع البهشمية والأصمّية
الصفحه ٢١٧ : الروافض ينتظرون محمد بن الحنفية ويزعمون أنه لم يمت وأنه بجبل رضوى
إلى أن يأذن الله له بالخروج. وفرقة من
الصفحه ٢٠٤ :
وقت صحته فكل من صح [منه] الإيمان وجب عليه الإيمان وذلك عند تمام العقل الذي صح
معه الاستدلال المؤدي إلى
الصفحه ٢٠٦ :
عليه في الحال الثالثة. واعتبر الاسكافي وجعفر بن حرب وجعفر بن مبشر مهلة يمكن
فيها الاستدلال. وعلى أصول