الصفحه ١٣٣ : الرسل بعضهم على بعض درجات. فمنهم من خصّه بالإرسال إلى الكافة فكان
أفضل ممن أرسل منهم إلى أمة مخصوصة
الصفحه ١٦٨ : ترتيب
التكليف
الصحيح عندنا قول
من يقول : إنّ أول الواجبات على المكلّف النظر والاستدلال المؤدي إلى
الصفحه ١٥٨ : ووافقنا في أن حد الأمة نصف حد الحرة. وكذلك حد
العبد في القذف والخمر حد الحر عند الجمهور. والصحيح من مذهب
الصفحه ١٨٧ : من غير قيام معنى بالعرض فكذلك الابتداء
الثاني صحيح عليه من غير قيام معنى به. وأنكر الكعبي وأتباعه من
الصفحه ٤٩ : على هذا
من المعتزلة الجبّائي وابنه أبو هاشم. ودليل هذا القول إن أعظم أنواع الاختلافات
بين الأجسام ما
الصفحه ٢٥٧ : المسيح ابن
الإله ومنهم من زعم أنه هو الإله وكلها يقول بثلاثة أقانيم جوهر واحد. وفيهم من
زعم أن الاتحاد
الصفحه ٣٥ : نوعان أحدهما
جوهر وهو الجزء الذي لا يتجزأ وكل جسم من أجسام العالم ينتهي بالقسمة إلى جزء لا
يتجزأ. والنوع
الصفحه ٢٣٦ : من
هذا الأصل
في تفضيل الأنبياء
على الأولياء
أجمع أصحابنا مع
أكثر الأمة على أن كل نبي أفضل من كل
الصفحه ٩٥ :
لا يجوز إطلاق اسم
على الله من جهة القياس وإنما يطلق من أسمائه ما ورد به الشرع في الكتاب والسنة
الصفحه ٢١٩ : خروجه. وقالت الغلاة من الروافض إنّ الإمامة في
الأصل في عليّ وولده. ثم أخرجوها إلى جماعة من غير قريش إمّا
الصفحه ٢١٠ : المناقب الشهيرة من أمر النبي صلىاللهعليهوسلم عمر وعليا إذا
لقياه أن يطلبا منه الدعاء ، وهو سيد زهاد
الصفحه ٢٤١ : بن قيس. وقد عدّ في التابعين قوم ولدوا
في زمان النبي صلىاللهعليهوسلم ولم يسمعوا منه كيوسف بن عبد
الصفحه ٢٢٨ : وسعيد بن العاص وسائر من كان في
الدار من موالي عثمان ، إلى أن أقسم عليهم عثمان بترك القتال وقال لغلمانه
الصفحه ١٢٨ : العقدة من لسانه واليد
البيضاء وقلب العصا حية ونحو ذلك. ومنها أن يرسل الله ملكا إلى الرسول ويأمره
بالرسالة
الصفحه ٢٤٢ : عائشة ثم أم سلمة ثم حفصة بنت عمر ثم الله أعلم بالأفضل
منهن بعد ذلك (١). وقد قيل إن بنات كل نبي أفضل من