الصفحه ٢٢٨ : ومضمون هذا الحديث ، وتسع عشرة رواية من طرق
أهل الشيعة ، كما جاء في كتاب منهاج البراعة نقلا عن كتاب (غاية
الصفحه ٢٢٩ : أكثر
من حديث ، أنّ الآية الأولى قد نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
عند ما تصدّق على
الفقير الّذي
الصفحه ٢٤٢ : النتيجة الحاسمة ، فكانت المسألة هي الحديث عمّا ينتظر هؤلاء من عذاب وما
يمثله ذلك من موقع ، (قُلْ هَلْ
الصفحه ٢٤٣ :
ويعود الحديث إلى
ملامح النفاق في سلوكهم ، فهم يتلونون بكلمات الكفر والإيمان ، تبعا لمطامعهم
الصفحه ٢٤٦ :
عن سواء النّاس
وكلمة (يَصْنَعُونَ) في الحديث عن العلماء ، وذلك من خلال أنّ الصنع هو كل عمل
استخدمت
الصفحه ٢٤٩ : الجلال والجمال والكمال والعلم والقوّة والقدرة اللامتناهية بحيث لا يكون ثمة
مجال للحديث عنه إلّا بصفات
الصفحه ٢٥٠ : هذا بالدعاء عليهم بأن تغلّ
أيديهم بالمرض الّذي يمنعها من التحرك والقدرة ، أو بالحديث عن الإمكانات
الصفحه ٢٥٢ : يريد الإنسان إثارته في عمق ذاته. وفي ضوء ذلك ، لا نجد هناك مجالا للحديث
عن موضوع الجبر في ما يستفيده
الصفحه ٢٧٨ :
بالرسالة لا في
الاستغراق في ذاتياتهم الشخصيّة.
وربما كان إهمال
الحديث عن النبوة هنا ، باعتبار
الصفحه ٢٨٠ :
نقض بني إسرائيل
ميثاقهم مع الله
لقد تكرر في
القرآن الحديث عن الميثاق الذي أخذه الله على بني
الصفحه ٢٨٤ : له رب بل هو
الرب. ويؤكد الفكرة بالحديث عن مصير المشركين بالله الذين يتمثل إشراكهم تارة في
عبادة غير
الصفحه ٢٩٥ :
(قِسِّيسِينَ) : قال الزجاج : القسيس والقس من رؤساء النصارى ، فأما القس
في اللغة فهو النميمة ونشر الحديث
الصفحه ٣١٣ : في
الحديث عن السبب في هلاك الأمم السالفة ، في
الصفحه ٣١٤ :
الكلمات الّتي
يختم بها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم حديثه ، أنّ التشديد الّذي كان لونا من ألوان
الصفحه ٣٢٥ : ء العقلي والطهارة السلوكية
أن يمارسه ، ولم يعهد منه ذلك حتى في حديث أعدائه ، فكيف يمكن لعلي عليهالسلام