الصفحه ٢٠٥ : ء الآية ـ اليهود الّذين كانوا إذا سرق الشريف تركوه
الصفحه ٣٣٠ : الله خلقه بما لا يعقلون» (١).
ونستفيد من هذه
الرّواية ـ إن صحّت ـ أنّ التفسير القرآني الّذي يتضمن
الصفحه ٣٠٢ : إلى أن القضية كانت قضية الدعوة في بداياتها الأولى ، فقد تلقى الذين استمعوا
إلى آيات الله ، آيات الله
الصفحه ٢١٧ : رأينا
الإسلام يؤكد في أكثر من آية قرآنيّة على بعض الجوانب الإيجابيّة لدى النصارى في
سلوكهم العملي ، من
الصفحه ٣٨٦ : قوله تعالى ، في حديثه عن حوارة مع عيسى عليهالسلام عند ما سأله الله : (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ
الصفحه ٧ : «المائدة» الّا في
آيتين ، هما قوله تعالى : (إِذْ قالَ
الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ
الصفحه ٥٠ : ، وهذا هو معنى قوله تعالى : (وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ
مُكَلِّبِينَ) حالة كونهم مكلّبين ، أي
الصفحه ١٠٥ : قال تعالى في آية أخرى : (لَيْسَ
بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُو
الصفحه ٣٧٢ : على هذا ، مجرى قوله تعالى : (لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي الْبِلادِ* مَتاعٌ
الصفحه ٢٠٧ : أنّ أيّ حكم في المجال التشريعيّ أو القضائيّ لا
ينسجم مع حكم الله هو حكم الجاهليّة ، ولو كان صادرا في
الصفحه ٣٣٧ :
وقفة مع قوله
تعالى : (فِيما طَعِمُوا)
وهناك نقطة أخرى
جديرة بالبحث ، وهي التعمّق في استنطاق كلمة
الصفحه ٢٦٣ : للناس؟ فقال : ألم
تعلم أن الله قال : (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٧١ :
الآيات
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٥٦ : التفسير متطلعا
للتأكيد على أنّ الآية لا تشمله في مسألة الحل بلحاظ عدم استكمال شروط الذبيحة فيه
عندهم
الصفحه ٥٨ :
الديني لا في
الانتماء السابق مع اتحاد الانتماء الحالي. والله العالم.
(إِذا آتَيْتُمُوهُنَّ