الصفحه ١٧٦ :
قوم منهم كعب بن الأشرف وكعب بن أسيد وشعبة ابن عمرو ومالك بن الصيف وكنانة بن أبي
الحقيق وغيرهم ، فقالوا
الصفحه ٥٦ : العارضة فتذبح أنأكل ذبيحته؟ فقال أبو عبد الله عليهالسلام : لا تدخل ثمنها في مالك ولا تأكلها فإنّما هي
الصفحه ٣٨ :
تعالى ، وأن يعطيه
إطاعة عمياء في كل أوامره ونواهيه ، سواء عرف سر التشريع في موارد الطاعة والمعصية
الصفحه ١٠١ :
ولله ملك السماوات
والأرض
قل يا محمّد ، (قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللهِ
شَيْئاً) ويمنعه في
الصفحه ٣٥٨ : اكتشافها في كل قضاياه ومشاكله؟
لقد ذكر المفسرون
عدّة روايات في الجوانب عن ذلك ، في ما ذكره صاحب مجمع
الصفحه ١٢٥ : مشاهدها مع هذه الآيات بتأمّل واستيحاء ، مشهدا مشهدا ، فنقف
ـ بداية ـ مع المشهد الأول ، لنجد فيه ابني آدم
الصفحه ٢٦٢ : ـ في ما أخرجه ابن مردويه وابن عساكر ـ قال : نزلت هذه الآية : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
الصفحه ١١٨ : المالك لزمام الأمور ، أو
المالك لشيء خاص.
وقد جاء في تفسير
الدر المنثور عن النبي
الصفحه ٦٢ : المساحة لليد من الأصابع
إلى المرفق ، في مقابل إطلاق كلمة اليد على ما يختص بالكفّ ، وعلى ما يشمل الذراع
الصفحه ٩٧ :
الكفر إلى نور
الإيمان وتدبيره ، فالله سبحانه وتعالى ، هو مالك الإنسان على الحقيقة ، وبالتالي
مالك
الصفحه ٢٩٠ :
مناسبة النزول
جاء في الدر
المنثور : قال : أخرج ابن راهويه ، والبخاري في الوحدانيات ، وابن السكن
الصفحه ٢٢٧ : .
* * *
مناسبة النزول
جاء في الدر
المنثور ، أخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمّار ابن ياسر ، قال : «وقف
الصفحه ٣٢٩ : حديث ابن
مسعود ـ أخرجه أحمد أو ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي ـ عن ابن مسعود قال : «قال
رسول الله
الصفحه ٣٠٠ : الجو فمضوا يعدّون العدّة للوقوف بوجه الدعوة الجديدة والنبيّ الجديد.
قال ابن إسحاق ،
في رواية ابن هشام
الصفحه ٢٦٥ : والنسائي ، والضياء في المختارة ، وابن
ماجة وحسنه بعضهم ، وصححه الذهبي بهذا اللفظ ، ووثق سند من زاد فيه