الصفحه ١٩٢ :
في امتداد الظلم
في المجتمع من خلال إعطاء الحريّة للمعتدي أن يتحرّك في عدوانه بكل حريّة من دون
خوف
الصفحه ٣٦٦ :
وقال المفسرون ـ في
ما رواه صاحب مجمع البيان ـ وروى ابن عباس عن النّبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم «أنّ
الصفحه ١٢٨ :
من هنا ، فقوله
تعالى : (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِ) ، يراد به قصة النبيّ
الصفحه ١٨٢ :
على الحاكم أن
يحكم بين أهل الذمة. وهو رأي ابن عباس والحسن ومجاهد وعكرمة.
وقال فقهاء الشيعة
الصفحه ٢٦٧ :
باختيار صهره وابن
عمه محاباة له ، الأمر الذي يحتاج إلى حماية إلهيّة في الوجدان العام للناس.
وهذا
الصفحه ١٤٠ :
القصة .. كمنطلق
لتشريع القصاص
لقد كانت قصة ابني
آدم ، الّتي انتهت بقتل الأخ أخاه بسبب حالة الحسد
الصفحه ٣٩٩ :
لإيمانهم وفاعليته في الحياة. وهكذا كان ، رفعوا طلبهم إلى عيسى عليهالسلام بأن يسأل الله أن ينزل عليهم مائدة
الصفحه ١٥١ : جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ
يُقَتَّلُوا أَوْ
الصفحه ٢٤٥ :
يتقاعسون عن ذلك ويتثاقلون خوفا على بعض دنياهم ، أو رغبة في الحصول على بعض دنيا
المنحرفين الّذين قد يملكون
الصفحه ٢٥ :
للحياة ، في أجواء الاعتداء الَّذي يتعرضون له ، فقد يكون من الواجب عليهم التفريق
بين الموارد الشخصية الّتي
الصفحه ٤٦ : ابن جرير الطبري في كتاب الولاية عن زيد بن أرقم ـ الصحابي
المعروف ـ أنَّ هذه الآية نزلت في يوم غدير خم
الصفحه ٢٤٩ :
مناسبة النزول
جاء في الدر
المنثور عن ابن عباس : «قال رجل من اليهود يقال له النباش بن قيس : إنّ
الصفحه ٣١٩ : سيحدث لتجعله قاعدة. وبذلك كانت اليمين تمثّل مسئوليّة كبيرة لشخصيّة الحالف ،
لأنّها تضع اسم الله في
الصفحه ٨٩ :
أمامه نتائج
أعمالهم السيئة في العقيدة والعمل.
(وَمِنَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّا نَصارى) معلنين
الصفحه ١٢٧ : ء موقفه من أخيه كعمليّة ردع في البداية وعقوبة
في النهاية.
وقد يخيّل لبعض
النّاس أنّ الموقف ـ هنا ـ يوحي