الصفحه ٦٩ : لفظ التأنيث
لأنّ المراد بذلك المعاني التي تحل القلوب ، ولم يقل ذوات لينبىء عن التفصيل في كل
ذات
الصفحه ٧٢ : في الجرم ، كما يقال : أئمته أي أدخلته في الإثم.
(شَنَآنُ) : بغض وعداوة.
* * *
الصفحه ٨٧ : الرأي في تفسيرها ، فقال بعض :
إنَّ المسيح تربّى في طفولته ببلدة الناصرة ، وقال آخر : إنَّ الكلمة نسبة
الصفحه ٢١١ : الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(٥١)
فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى
الصفحه ٢٢٥ : ،
ويخلق له ـ في كل زمن ـ أناسا مخلصين (يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ
الصفحه ٢٣٣ : تعجبا مما يجري. وقال
الراغب في المفردات : الهزو : مزح في خفية (١).
(وَلَعِباً) : اللعب : الأخذ على غير
الصفحه ٢٩٤ :
الكفر بجميع
أشكاله وألوانه ، لتبدأ المجابهة الرافضة من الداخل لكل ما هو كفر أو حركة في
اتجاه قوّة
الصفحه ٢٩٥ : قالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ
جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ (٨٥
الصفحه ٣٢١ : لشخصه باحترامه لكلمته في ما تمثّله الكلمة من اليمين الّذي يمثّل
الموقف.
ولا بدّ للإنسان
من أن يشكر
الصفحه ٣٤٢ : أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٩٧
الصفحه ٣٧٤ :
الْوَصِيَّةِ اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ
أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٠٣ : ،
وكذلك الغيب ، باعتبار أنّ ما في النفس غيب بالنسبة إلى الإنسان الآخر وهكذا.
(الرَّقِيبَ) : أي الحافظ
الصفحه ٣١ :
دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً
فَمَنِ اضْطُرَّ فِي
الصفحه ٣٣ : الصيد.
* * *
مناسبة النزول
جاء في أسباب النزول
ـ للواحدي ـ بسنده عن أبي رافع قال : «أمرني رسول
الصفحه ٥٣ : أَخْدانٍ وَمَنْ
يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ