الصفحه ٣٨١ :
استيحاءات لا بدّ
لنا من ملاحقتها في حركة القضاء ، ليخرج القضاء الإسلامي عن تبسيط المسألة
بالاكتفا
الصفحه ٣٨٥ :
وذلك أولا : «لأنّ
الله سبحانه جعلهم شهداء على أممهم كما ذكره في قوله : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ
الصفحه ٣٩١ : ، (قالُوا آمَنَّا
وَاشْهَدْ بِأَنَّنا مُسْلِمُونَ) فأعلنوا إيمانهم وطلبوا من الله أن يشهد عليهم بالإسلام في
الصفحه ١٢ : ميزته في تأكيد الثقة والاحترام والثبات والكلمة القوية
التي تتحول إلى قانون يلزم صاحبها من موقع الطاعة
الصفحه ٣٩ :
وأجيب عنه ـ كما
في مجمع البيان ـ «إنَّ الفائدة في ذلك أنَّهم كانوا لا يعدون الميتة إلَّا ما مات
الصفحه ٥٢ :
بالخصوص ، وهذا ما
روي عن أئمة أهل البيت عليهالسلام ، فقد جاء في تفسير عليّ بن إبراهيم بإسناده عن
الصفحه ٦٣ :
الاختلاف في قراءة
«وأرجلكم»
(وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الْكَعْبَيْنِ) وهما العظمان الناتئان في ظهر
الصفحه ٨١ :
إنّنا نتصوّر أنّ
هذه الرّوايات الّتي ذكرت في أسباب النزول تسيء إلى مقام النبي
الصفحه ٨٣ : إلى معرفة أمورهم.
(وَعَزَّرْتُمُوهُمْ) : العزر : الرد والمنع في قول الفراء. تقول : عزرت فلانا
إذا
الصفحه ١٥٦ :
فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
(٣٥)
* * *
معاني المفردات
(اتَّقُوا اللهَ) : أصل الاتقا
الصفحه ١٧٢ :
تقبل ، ومنه : سمع الله لمن حمده : أي تقبل الله منه حمده ، وفيه وجه آخر ـ كما في
مجمع البيان ـ وهو أنّ
الصفحه ٢٣٧ : جيدا في مضمون هذا الدين ، وأدركوا أنّه
الحق الّذي لا محيد عنه ، وعرفوا المعنى الّذي توحي به الصّلاة في
الصفحه ٢٨٠ :
نقض بني إسرائيل
ميثاقهم مع الله
لقد تكرر في
القرآن الحديث عن الميثاق الذي أخذه الله على بني
الصفحه ٢٨٣ :
معاني المفردات
(يُشْرِكْ) : الشرك : أصله الاجتماع في الملك ، فإذا كان الملك بين
نفسين فهما
الصفحه ٢٩٧ :
(فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ)» (١).
وجاء في مجمع
البيان قال : «نزلت في النجاشي وأصحابه. قال