الصفحه ٣٣٤ : أن لا أراك هناك ، لأني أعرف أنك ترفع مع
النبيين ، وأني وإن دخلت الجنة كنت في منزلة أدنى من منزلتك
الصفحه ٧٧ :
إعطائهم الأموال
إذا كانوا لا يحسنون إدارتها ، انطلاقا من الذهنية السفيهة التي تحكم ذهنيتهم كلها
الصفحه ٢٤٤ : الذي يتنافى مع احترام المرأة وكرامتها والنظرة إليها كإنسان ، ولكن
القضية ـ في نظرنا ـ لا بد أن تواجه من
الصفحه ٢٤٥ : التي قد تفشي معها أسرارا نفسية وعملية كثيرة ، في الوقت الذي لا مجال
لإثبات الكثير من حوادثها بالأدلة
الصفحه ٢٧٠ :
الْعالَمِينَ
لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) [الأنعام : ١٦٢
الصفحه ٢٨٠ : المفسرين الآخرين عارضوها بأن هذا
التعبير لا يستخدم غالبا في السفر ؛ كما ان الصلاة مع الجنابة في حال السفر
الصفحه ٥٣١ : ، ولكنهم لم يستجيبوا
لذلك ، لأنهم لا يملكون الحجة التي تواجه الحجة ، ولا يعيشون مسئولية الفكر
والإيمان بوعي
الصفحه ٦٠ : إنسانا قدسيا ، بينما ترى في الإنسان الذي يستجيب لغرائزه بشكل طبيعي
إنسانا لا يرقى إلى مستوى القيمة. وعلى
الصفحه ٧٥ : يستطيعون من خلاله حفظ أنفسهم
وأموالهم من الضياع ، ففي هذه الحالة ، لا يجوز لنا ـ نحن ولاة أمرهم ـ أن
الصفحه ٩١ : منها ـ قليلا كان أو كثيرا ـ لأنه لا فرق بينهما في الأساس الذي ارتكز عليه
هذا النظام ، وإن افترقا في بعض
الصفحه ١٢٦ :
أما الإمامية فقد
قالوا إنه لا يمكن أن يجعل الله في الإرث نصفا وثلثين أو ثمنا وثلثا وثلثين ، فإن
الصفحه ١٥٥ : إرادته بالدرجة التي لا يصدر العمل منه عن اختيار ، فإن الأب والأم والأقرباء
والمدرسة والمجتمع والمناخ
الصفحه ١٩٠ : ليس معنى ذلك
أن الأمة لا تكون عفيفة دائما ، وأن الحرة تلتزم العفة دائما ، بل المسألة تنطلق
من خلال
الصفحه ٢٣٠ :
الزوجي وعلى النساء من أموالهم. والظاهر أن النقطتين معا هما الأساس في الحكم ، لا
كلّ واحدة باستقلالها
الصفحه ٢٦٥ : ، فلما ذا البخل ،
ولماذا الحرص ؛ إذا كانت خزائن الله لا تنفد وكرمه لا يضيق عن أحد؟
* * *
دروس من