الصفحه ٤٣٣ :
أمّا في مسألة
الحكم الكلي في صلاة المسافر ، فإن الأمر فيها ثابت بالسنة النبوية بلا إشكال ، مع
الصفحه ٤٥٣ : ءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٤٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله : (وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ
الصفحه ٤٦٠ :
الإنسانية ، أو
الأعمال السياسية التي تبني للناس حكم العدل وتهدم حكم الظلم وتطور حياتهم نحو
الأفضل
الصفحه ٤٨٤ : معرفة حكمه ؛ ولكن بعض الروايات
الواردة في التفاسير قد ترجّح الوجه الثاني ؛ فقد ورد في تفسير الميزان حديث
الصفحه ٥١٢ : الأخروية في موقف الحكم أمام الله ، أو من حيث النتائج
الدنيويّة في حركة الواقع في حياة الناس. وقد جاء في
الصفحه ٥٤٥ : ، ليعيش دور الخلافة القوي الذي يمارس الحكم في حياة الناس من موقع
الإرادة الإلهية.
وهكذا أجمل الله
لرسوله
الصفحه ٩ : منهما ، سواء في
مواقعهما داخل الحياة الزوجية ، أو في مواقع الحياة الأخرى ؛ في إطار الحكم
والقضا
الصفحه ١٤ : العدالة في الحكم والشهادة والموقف ، وذلك عن
طريق المحاسبة والمراقبة والمجاهدة.
وما تقدم يعني
ضمنا ، أن
الصفحه ٣٤ : داخل النطاق العائلي.
ولكن القضية ـ في
ما نفهمه من حكمة التشريع ـ لا تتحرك في هذا الجو ، بل تبتعد عنه
الصفحه ٦٤ : : سأل ابن أبي العوجاء هشام بن الحكم ،
فقال له : أليس الله حكيما؟ قال : بلى ، وهو أحكم الحاكمين قال
الصفحه ٦٥ : يجد من الحكمة لسلامة التشريع أن يبادر إلى
إلغائه دفعة واحدة ؛ بل عمل على تجفيف منابع الرق ، ولم يبق
الصفحه ٨٠ : الطيبة والأسلوب الحسن واللفتة الرحيمة والجوّ الحميم والحكمة التي ترعى
ذهنيتهم وإحساسهم وشعورهم بالطريقة
الصفحه ٩٢ : الذين مات عنهم الأقربون كما
استدل بها على عموم حكم الإرث للأنبياء ولغيرهم ، فلا يختص غير النبي بالإرث
الصفحه ١١٣ : من حكم الفرائض ، ونحن نشرح ما ذكره القرآن في
عدة نقاط :
* * *
وصية الله في
الأولاد