الصفحه ٤٢٧ : عليهالسلام بهذه الآية بين الأولى والعصر : (وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ
لَهُمُ الصَّلاةَ) ، وهم بعسفان
الصفحه ٣١٨ : الْأَمْرِ) : أصحاب الأمر والشأن فالأمر من شأنهم وهم حقيقون به فلا
يخالفون أمر الله وأمر رسوله ، وهم الأئمة
الصفحه ١٢٤ : الميراث لا يكون إلا بعد وفاء
الدّين وإنفاق الوصيّة ، وقد أشارت إلى رفض الإضرار بالدّين وبالوصية ، ويقصد
الصفحه ١٠٩ : بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها
أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ
الصفحه ٤٧٥ : الإنسان المؤمن لا يخضع في تقييمه للعلاقات الإيمانية لمجرد
الانتماء إلى الدين ، بل يحاول أن يرتكز على العمل
الصفحه ٤٧٤ : قبل كتابكم ، ونبيّنا قبل نبيّكم ، ونحن على دين
إبراهيم ، ولن يدخل الجنة إلا من كان هودا. وقالت النصارى
الصفحه ٧٢ : لدى بعض
الفئات ، التي لا تملك إمكانيات مالية كافية بالمستوى المطلوب ، ليؤكدوا على
العنصر الديني
الصفحه ٣٥٤ :
يَقُولُونَ) تحت وطأة الوضع الذي لا يطاق ، في ابتهال خاشع مستغيث : (رَبَّنا
أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ
الصفحه ٤٢٣ :
والاجتماعي والأخلاقي والسياسي بما لا يملك الإنسان المؤمن الثبات على دينه في
ساحاته ، وهذا هو الذي أشار إليه
الصفحه ١٢٢ : مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ
بِها أَوْ دَيْنٍ).
وهناك نقطة لا بد
من إثارتها لأنها
الصفحه ٣٠٢ :
ونحن أميون لا
نعلم ، فأيّنا أهدى طريقا وأقرب إلى الحق ؛ أنحن أم محمد؟ فقال كعب : اعرضوا عليّ
دينكم
الصفحه ٤٧٩ :
المؤمن بطريقة
ارتكازية لا شعورية ؛ ولكن لا بد من الإيمان ، فمن دونه لا مجال للثواب كحق للعبد
على
الصفحه ٤٦٩ :
: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ
الصفحه ٢٢٥ :
توحي بالحركة
والحياة ، وتحوّل الدين ـ بالتالي ـ إلى شيء جامد لا يحرّك الإنسان إلا بطريقة
جامدة
الصفحه ٥٢١ :
الشديد والمصير
المهلك الذي لا يجد معه نصيرا ... ومن يخذل الله فهل له من نصير؟
ولعلّ في هذا