الصفحه ٢٩١ : ، ـ مرتين أو ثلاثا ـ فنزلت هذه الآية : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ
الصفحه ٢٩٤ :
أما هذا الإنسان ،
فإن الله لا يغفر له ، لأنه لا يستحق الرحمة ، فهو لم يتعلق مع الله بأيّ سبب من
الصفحه ٣٠٤ : حياتهم عن المضمون ، كما هو واقع
اليهود الذين يحملون في تحركهم السياسي شعار التوراة ، ولكنهم لا يؤمنون به
الصفحه ٣١١ :
على هذا الخط أو لأنه لا مجال للإيمان ؛ فإن الساحة مفتوحة للإيمان من موقع الحوار
، وللطاعة من موقع
الصفحه ٣١٤ :
نبوته ، فكيف
اعتبر المفتاح أمانة عنده لا يجوز له الاحتفاظ بها؟ هذا مع ملاحظة أخرى ، وهي أن
مصطلح
الصفحه ٣٢٦ : الإمام ، في ولاية الفقيه ، أو في
ولاية أهل الشورى من المسلمين ، وذلك في الحالة التي يصدق عليهم أنهم أولو
الصفحه ٣٣٧ : يزعمون أنهم يؤمنون به وبالكتاب المنزلة قبله ، ولكنهم يرفضون الانصياع إليه
، لأنه لا يؤمّن لهم رغباتهم
الصفحه ٣٧٧ :
الآية
(فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ
اللهِ لا تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى
الصفحه ٤٠٨ : لا ، ولا تستسلموا لنوازع العجلة والسرعة في ذلك ، (وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى
إِلَيْكُمُ السَّلامَ
الصفحه ٤١٢ : الناس بسبب بعض الحالات المرضية التي قد تمنعهم عن
القتال ؛ وهؤلاء معذورون لا ينقض من أجرهم شيء ، لأن الله
الصفحه ٤٣٥ : كَما
تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
حَكِيماً)
(١٠٤
الصفحه ٤٤٣ : : الله المستعان ،
فنزلت الآيات (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ) إلى قوله : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ
الصفحه ٤٧٦ : وأحباؤه ، فلهم الحرية في
أن يفعلوا ما يشاءون من دون خوف من عذاب الله ، لأن الله لا يعذب أحبّاءه. (مَنْ
الصفحه ٥٠١ :
وهو رسول العدالة
المنفتحة على الحق لا على الشخص. هذا مع ملاحظة أن الخطاب موجّه للناس بشكل عام ،
لا
الصفحه ٥٠٩ :
الظَّالِمِينَ) [الأنعام : ٦٨] ،
فقد نزلت هذه الآية لتحدّد للمسلمين المجالس التي لا يجوز لهم الجلوس فيها ، وهي