الصفحه ٤٢٧ : :
صلينا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم الظّهر ، فقال : المشركون : قد كانوا على حال لو كنّا
أصبنا منهم
الصفحه ٢٧٥ : أناس من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كانوا يشربون الخمر ويحضرون الصلاة وهم نشاوى ، فلا يدرون
الصفحه ٧٧ : خصوصية حركة المال في الوسائل المستعملة في تلبية
الحاجات الخاصة ، وقد تتصل بالجانب السلوكي في استعمال
الصفحه ٢٠٨ : حاتم ، عن أبي هريرة قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : اجتنبوا السبع الموبقات. قالوا : وما
الصفحه ٤٠٠ : ، فقال الناس : أيّ شيء صنعت ، إنه قد أسلم؟
فرجع عيّاش إلى رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول
الصفحه ٤٣٣ : تصدّق الله بها عليكم
فاقبلوا صدقته» (١)
، وقد روي عن
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام قال : قال رسول الله
الصفحه ٥١٦ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سئل فيم النجاة غدا؟ فقال : النجاة أن لا تخادعوا الله
فيخدعكم
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من لهذه؟ فقام رجل فقال : أنا يا رسول الله ، زوّجنيها. فقال : ما تعطيها؟ فقال
: ما لي شيء؟ قال
الصفحه ٣١٣ :
علمت أنه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم أمنعه المفتاح ، فلوى علي بن أبي طالب يده وأخذ منه
المفتاح
الصفحه ٤٣٦ :
، الحرب سجال ، يوم لنا ويوم لكم. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأصحابه : أجيبوه. فقالوا : لا سوا
الصفحه ٤٤٢ : ذلك أو لأضعنّ سيفي فيكم ،
فداروه ، وأتي قتادة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله
الصفحه ١٠٥ : .
* * *
وقد جاءت الآية
الثالثة لتعالج هذه المسألة من زاوية أخرى ، وهي زاوية الترهيب والتهديد ؛ فإن
الله ينذر
الصفحه ٢٣٠ : في الأمور العامة بإزاء الأمور الخاصة.
وقد نستطيع تسجيل
ملاحظة أخرى على بعض الكلمات التي تتحدث عن
الصفحه ٥٦٣ : ثمّ صبّ عليّ من وضوئه ، فأفقت ، فقلت : يا رسول الله ،
كيف أقضي في مالي ، أو كيف أصنع في مالي؟ وكان له
الصفحه ٢١٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقالت : يا رسول الله أليس الله رب الرجال والنساء وأنت
رسول الله إليهم