الصفحه ٥٤٣ :
هذه الآية نزلت
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنّ بعض اليهود لمّا فضحهم الله بالآيات التي
الصفحه ٣٠١ : بن الأشرف في سبعين راكبا من اليهود إلى مكة بعد وقعة أحد ليحالفوا قريشا
على غدر رسول الله
الصفحه ٣٩٩ : ، فلقيه عياش بن أبي ربيعة ،
والحارث يريد الإسلام وعياش لا يشعر ، فقتله ؛ فأنزل الله تعالى : (وَما كانَ
الصفحه ٢٧٦ : ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم واضع رأسه على فخذي قد نام ، فقال : أجلست رسول الله
والناس معه وليسوا
الصفحه ٥٤٧ : الكلبي : إن رؤساء أهل مكة أتوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالوا : سألنا عنك اليهود فزعموا أنهم لا
الصفحه ٢٩٠ : جعل له على قتله أن يعتق فلم يوف له بذلك ، فلما قدم مكة ، ندم على صنيعه
هو وأصحابه ، فكتبوا إلى رسول
الصفحه ٣٣٤ : وقد
تغير لونه ونحل جسمه يعرف في وجهه الحزن ، فقال له : يا ثوبان ما غيّر لونك؟ فقال:
يا رسول الله ما بي
الصفحه ١١١ : مالا إلّا أخذه ، فما ترى يا رسول الله؟ فو الله ما
ينكحان أبدا إلّا ولهما مال ، فقال : يقضي الله في ذلك
الصفحه ٣٣٣ : ، فغضب الأنصاري وقال :
يا رسول الله أن كان ابن عمتك ، فتلوّن وجه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم قال
الصفحه ١٥٩ :
يضارّها لتفتدي منه بمالها ، فأتت كبيشة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالت : يا رسول الله : إن أبا
الصفحه ٥٥٥ : ، (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ) وأراد منهم
الصفحه ٣١٩ : عمار وخالد بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأغلظ عمار لخالد ، فغضب خالد وقال : يا رسول الله
الصفحه ٢٩١ : كيف يتابع رسول الله معهم
الحديث كتابا بكتاب ليعترضوا عليه بآية لينزل الله عليه آية ، كما لو كانت الآية
الصفحه ٢٢٧ : والسرّ والعرض ، وغيرها من الأمور التي أراد الله لها أن تحفظ
وتصان.
(نُشُوزَهُنَ) : عصيانهن واستكبارهن
الصفحه ٢٧٧ :
عائشة ، فكيف يلوم
المسلمون عائشة على ما لا دخل لها فيه لينقلوا إلى أبيها شكواهم منها ثم كيف يحبس