الصفحه ٤٩ : تحت تأثير الخلل العاطفي في العلاقة الزوجية
بسبب التعدد ؛ مما يرهق إنسانية المرأة ويحوّلها إلى إنسان
الصفحه ٥٦ : عدد الرجال بالنسبة إلى النساء.
ومنها : حالة
العقم التي تكون لدى الزوجة في الوقت الذي يعيش فيه
الصفحه ٦٢ : ،
هل العدل ـ أو إمكاناته ـ شرط في صحة العلاقة الزوجية المتعددة ، فلا يصح العقد
على أكثر من واحدة إذا
الصفحه ٦٩ : أمر الإنفاق عليه للزوجين بالاستناد
إلى أوضاعهما المالية والاجتماعية والعاطفية. فيمكن أن يكون المهر
الصفحه ٩١ : للبيت في كل شؤونه وحضانتها للأولاد
وعنايتها بالزوج والأب والولد والأم
الصفحه ٩٤ : ء علاقات متينة بين
أفراد المجتمع إلا بشكل جزئي ؛ فلا تبقى هناك بين الأب وأولاده أو بين الزوج
وزوجته ، سوى
الصفحه ٩٧ :
الأمومة عليها أعباء ووظائف لا تسمح لها بتحمّل المسؤولية في الإنفاق على نفسها
وزوجها وأولادها ، وهذا ما
الصفحه ١٢١ : البنت ، فإنها لا
تقوم بهذا الدور ، لأن أولادها هم عائلة الزوج الذي قد يكون من غير عائلتها ؛ كما
قال
الصفحه ١٢٤ : على التركة ، كما لو ترك الميت زوجة
الصفحه ١٣٠ : ) بعد الحديث عن حرمة الاتصال الجنسي بين الزوجين في الاعتكاف ، وبعد
الأحكام المتعلقة بالصوم ، كما ذكرت في
الصفحه ١٣٦ : ، لأن كلمة النساء
تطلق في أكثر من مورد في القرآن على الزوجات ، كما أن العرف يساعد على ذلك ، بينما
يراد
الصفحه ١٥٩ : ، فإن شاء أن يتزوجها تزوجها بغير صداق ، إلا الصداق الذي أصدقها الميت ،
وإن شاء زوّجها غيره وأخذ صداقها
الصفحه ٢١٦ : مسألة الحقوق والواجبات ، لأن مسئولية الرجل عن
المرأة في الحياة الزوجية تختلف عن مسئولية المرأة فيها
الصفحه ٢٢٤ : بواسطة
المصافحة باليد ، وربما كان المراد عقد الزواج الذي يربط الزوجين ببعضهما. وربما
ذكر بعض المفسرين أن
الصفحه ٢٢٦ : ما تحتاجه الحياة الزوجية من شؤون
الإدارة والرعاية. يقال : رجل قيّم وقيّام وقوّام ، وهذا البنا