الصفحه ١٥٨ : بها من أهلها ، فنزلت هذه الآية في ذلك. رواه البخاري
في التّفسير ، عن محمد بن مقاتل ، ورواه في كتاب
الصفحه ١٥٩ : ينكحنا الأبناء
ونكحنا بنو العم ، فأنزل الله تعالى هذه الآية» (١).
وجاء في مجمع
البيان عن الإمام محمد
الصفحه ١٦٦ : .
وقد جاء في الكافي
وتفسير العياشي عن أبي جعفر (محمد الباقر) عليهالسلام في قول الله عزوجل : (وَأَخَذْنَ
الصفحه ١٦٩ : سعد
عن محمد بن كعب القرظي قال : كان الرجل إذا توفي عن امرأة كان ابنه أحق بها أن
ينكحها إن شاء إن لم
الصفحه ٢٠٧ : من الكبائر.
وقد جاءت الأخبار
الواردة عن النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في ما رواه أهل
الصفحه ٢٠٨ : مال اليتيم ، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات (٢).
جاء في تفسير
الطبري ، عن محمد
الصفحه ٢٢٨ : ، ورفع
القصاص (١). وقال الكلبي : نزلت في سعد بن الربيع وامرأته خولة بنت
محمد بن مسلمة وذكر القصة نحوها
الصفحه ٢٧٢ :
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإن روحه الطاهرة ناظرة إلى أعمال أمته وجميع الأمم
السابقة ، وبهذا
الصفحه ٢٧٨ : (١) وربما كان
__________________
(١) في البحار ، عن
زرارة ، عن أبي جعفر (محمد الباقر عليهالسلام)
، قال
الصفحه ٢٨٥ : أوتوا
الكتاب ـ وهو التوراة ـ ، ولكنهم حرّفوه عن معانيه الحقيقية ، ووقفوا وجها لوجه
أمام النبي محمد
الصفحه ٢٩٢ : مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ) فهذا الكتاب الذي نزّله الله على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، جاء مصدقا لما معهم
الصفحه ٣٠٨ :
معه ، أو النبيّ
وآله ، كما جاءت الرواية بذلك عن أبي جعفر ـ محمد الباقر ـ عليهالسلام (١) ، في ما
الصفحه ٣١٠ : غياث القاضي قال : كنت عند سيد الجعافرة جعفر بن محمد عليهماالسلام لمّا قدّمه المنصور ، فأتاه ابن أبي
الصفحه ٣١٤ : أخذت منه بالقوة.
إن هذه الرواية
تسيء إلى مقام النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وإلى مقام الإمام علي
الصفحه ٣٣٦ : الإيماني الذي عرضت له الآية السابقة ، فلم
تتوافق دعواهم إلى الإيمان برسالة الرسول محمد