الصفحه ٤٠ : .
(٧) آية (٥) سورة
الأنفال.
(٨) آية (٥٥) سورة
النور.
الصفحه ١٨١ :
فصل :
في حقيقة المعجز
معنى قولنا : «إن
القرآن معجز» على أصولنا أنه لا يقدر العباد عليه. وقد
الصفحه ٥٣ :
القول من وجوه
التفاصح ، أو توافقوا هم بينهم على ذلك ، ويمكن أن يقال : إن التواضع وقع على أصل
الباب
الصفحه ٢٥ : فأسلم. ومنهم من كبرت شبهه ، وأعرض عن تأمل الحجة حق تأملها
، أو لم يكن في البلاغة على حدود النهاية
الصفحه ١٠٤ : ، لأن الشعر
يضيّق نطاق الكلام ، ويمنع القول من انتهائه ، ويصده عن تصرفه على سننه.
وحضره من يتقدم في
الصفحه ١٨ : يحصّله لينظر في عجيب شأنه.
وكيف يجوز على أهل
هذه الهمم المختلفة ، والآراء المتباينة على كثرة أعدادهم
الصفحه ٣٧ : مذكور في جملة الحروف التي تشتمل عليها الحروف المبينة في أوائل السور.
وكذلك النصف من الحروف التي ليست
الصفحه ١٥٨ :
ورسائل في غاية
الفضل ، لأنا قد بينا أن هذه الأجناس قد وقع النزاع فيها ، والمساماة عليها ،
والتنافس
الصفحه ١٨٦ : .
وألزمهم أصحابنا
أن يقولوا بقدرتنا على إحداث الأجسام ، وإنما يتعذر وقوع ذلك منا لأنا لا نعلم
الأسباب التي
الصفحه ١٤ : الله عليهم. ويدل عليه قوله عزوجل : (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ
عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ
الصفحه ٣٢ :
على حد واحد في
حسن النظم ، وبديع التأليف والرصف ، لا تفاوت فيه ، ولا انحطاط عن المنزلة العليا
الصفحه ٢٣ : القرآن عرف كونه معجزا ، وبأن قيل له إنه
دلالة وعلم على نبوتك أنه كذلك ، من قبل أن يقرأه على غيره أو يتحدى
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله المنعم
على عباده بما هداهم إليه من الإيمان ، والمتمّم
الصفحه ١٥ :
فصل :
في الدلالة على أنّ
القرآن معجزة
قد ثبت في الفصل
الأول أن نبوة نبينا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦ : أن يكونوا كاذبين فيما أخبروا به عن أنفسهم ، وقد
يمكن أن يكون هذا الكلام إنما خرج منهم وهو يدل على