الصفحه ٢٦ : الجزء والطفرة هو أبدع وأغرب من القرآن لفظا ومعنى! ولكن ليس الكلام على ما
يقدره مقدر في نفسه ، ويحسبه
الصفحه ٩٤ : هذا».
كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم إلى ملك فارس : «من محمد رسول الله إلى كسرى عظيم فارس. سلام
على
الصفحه ١٤٨ : ما قالوه في ذلك يخرج
الكلام عن غرض الكتاب ، نقلت لك جملة مما ذهبوا إليه في هذا المعنى ، فتتّبع تعلم
الصفحه ٥ : به ، وعلما على صدقه ، وبينة
على أنه أمينه على وحيه ، وصادع بأمره.
فما أشرفه من كتاب
يتضمن صدق
الصفحه ٤١ :
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ
الْمُبْطِلُونَ) (٥) وقال : (وَما
الصفحه ١٥٢ : الثالث
: فإنه أصلح هذه الأبيات. وإن كان ذكر الفارس حشوا وتكلفا ولغوا. لأن هذا لا يتغير
بالفارس والراجل
الصفحه ٨٠ : ترى أدباء زماننا يضيفون المحاسن في جزء ، وكذلك يؤلفون أنواع
البارع ، ثم ينظرون فيه إذا أرادوا إنشا
الصفحه ٢١ : فيها للكافة ، بالتحدي وجب فيها
__________________
(١) آية (٤٤) سورة
الزخرف.
(٢) آية (٢) سورة
الصفحه ٣٦ : منها عشرة ، وهي الحاء ، والهاء ،
والخاء ، والكاف ، والشين ، والثاء ، والفاء ، والتاء ، والصاد ، والسين
الصفحه ٣٧ : ، وهي التي
تمنع الصوت أن يجري فيه وهي : الهمزة ، والقاف ، والكاف ، والجيم ، والظاء ،
والذال ، والطا
الصفحه ١١٠ : الوزن ، وإلا فحكاية قولها الأول كاف ، وهو في النظم قبيح ،
لأنه ذكر مرة «فقالت» ، ومرة «تقول» في معنى
الصفحه ١٤٤ : ءات فيها ضرب من التكلف ، لأن التشبيه بالغصن كاف. فإذا زاد فقال كالغصن
غير معوج ، كان ذلك من باب التكلف
الصفحه ٢٥ : لم
يعجز عن نظم مثلها. وإذا قدر على ذلك قدر على ضم الثانية إلى الأولى ، وكذلك
الثالثة حتى يتكامل قدر
الصفحه ٣٠ : يختلف إليه للتعليم ، وليس يخفى في
العرف عالم كل صنعة ومتعلمها فلو كان منهم لم يخف أمره.
والوجه
الثالث
الصفحه ١٢٦ : يتلألأ بين شذوره. ثم
تأمل تمكن الفاصلة ، وهي الكلمة الثالثة ، وحسن موقعها ، وعجيب حكمها ، وبارع
معناها