الصفحه ٢٥ : ء.
فكانت وجوه شكوكهم مختلفة. وطرق شبههم متباينة ، فمنهم من قلت شبهه ، وتأمل الحجة
حق تأملها ولم يستكبر
الصفحه ٢٣ : البيضاء. ونحو ذلك من وجه. وهو أن يستوي الناس في معرفة عجزهم عنه ،
فكونه ناقضا للعادة من غير تأمل شديد
الصفحه ٨٩ : وصفناها من التناهي في معرفة الفصاحات ، والتحقيق بمجاري البلاغات ،
فإنما يكفيك التأمل ويغنيك التصور ، وإن
الصفحه ٩٠ :
انحطاط رتبته ،
ووقوع أبواب الخلل فيه حتى إذا تأمل ذلك وتأمل ما نذكره من تفصيل إعجاز القرآن
وفصاحته
الصفحه ١٢٣ : إذا تأملت معرفة وإيمانا.
ثم تأمل قوله : (وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ
مِنْهُ النَّهارَ فَإِذا
الصفحه ١٢٦ : يتلألأ بين شذوره. ثم
تأمل تمكن الفاصلة ، وهي الكلمة الثالثة ، وحسن موقعها ، وعجيب حكمها ، وبارع
معناها
الصفحه ٣٠ : فيه شعرا كثيرا ، والكلام عليهم يذكر بعد هذا الموضع
، فهذا إذا تأمله المتأمل تبين بخروجه عن أصناف
الصفحه ٣٥ : من لم يكن بارعا فيهم ولا متقدما في الفصاحة منهم هذه الحال ،
حتى لا يعلم إلا بعد نظر وتأمل ، وحتى يعرف
الصفحه ١٠٤ : القرآن. وتأمل ما نرتبه ،
ينكشف لك الحق ، وإذا أردنا تحقيق ما ضمناه لك ، فمن سبيلنا أن نعمد إلى قصيدة
متفق
الصفحه ١٠٧ :
مواضع الصناعة ،
إن وجدت. تأمل ـ أرشدك الله ـ وانظر هداك الله : أنت تعلم أنه ليس في البيتين شيء
قد
الصفحه ١٢٢ : ، والحال أبين من أن
يحتاج إلى كشف.
تأمل قوله : (فالِقُ الْإِصْباحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ
سَكَناً وَالشَّمْسَ
الصفحه ١٢٩ :
تأمل من الكلام
المؤتلف قوله : (حم. تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. غافِرِ
الصفحه ١٣١ : القلب؟
ثم تأمل قوله : (وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ
الْقُلُوبُ لَدَى الْحَناجِرِ كاظِمِينَ
الصفحه ١٣٣ : مراتبهم ، بحيث يجب أن ترتبها؟ هذا
كله في تأمل الكلام ، ونظامه ، وعجيب معانيه وأحكامه.
فإن جئت إلى ما
الصفحه ١٣٤ : منظومة ، كما كانت تريك عند تأمل الأفراد
__________________
(١) آية (٢٣) سورة
الزمر.
(٢) سبقت