الصفحه ٤٣ :
ويداني الأباعد ،
حتّى استوثق له من أكثر الناس ...» (١).
وذكر المؤرّخون ـ في
وقائع سنة ٥٦ ـ دخول
الصفحه ١٦٨ : بأخذ البيعة من أهل المدينة وخاصّةً من الإمام عليهالسلام ، وجماعة ، كعبد الله بن الزبير ، وسيأتي الكلام
الصفحه ١٧٦ :
أما إنّي أرجو أن
يكون من يعرف الحقّ منكم أكثر ممّن يُرديه الباطل.
فقام إليه عبد
الله بن مسلم بن
الصفحه ٢١٧ :
وروى ابن سعد :
«قدم رسول من قبل
يزيد بن معاوية يأمر عبيد الله أنْ يرسل إليه بثقل الحسين ومن بقي
الصفحه ٢٣٣ :
ندم يزيد!!
ثمّ إنّ الناس
بدءوا يعرفون الحقيقة ..
من خطب الإمام
السجّاد زين العابدين
الصفحه ٢٥٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن عليّ عليهماالسلام ، من : سليمان بن صُرد ، والمسيّب ابن نجبة
الصفحه ٢٨١ :
ونتعرّض في ما يلي
لأهمّ الوقائع التي مرّ بها الإمام عليهالسلام في طريقه من مكّة إلى العراق
الصفحه ٢٨٧ : ورفاعة بن
شدّاد وجماعة من الشيعة بالكوفة ، وبعث به مع قيس ابن مسهر الصيداوي ، فلمّا قارب
دخول الكوفة
الصفحه ٣٠٣ :
نيّاتنا وبصائرنا ، نُوالي من والاك ، ونعادي من عاداك.
قال : وقام برير
بن خضير ، فقال : والله يا ابن رسول
الصفحه ٣٧٤ :
فقال عبد الرحمن
بن أبزى : أنشدك الله أيّها الأمير أنْ أموت ها هنا ضيعةً.
قال : فما جاء بك
من
الصفحه ٣٧٦ :
«وما نُقل من أنّ
عمر بن سعد بن أبي وقّاص قتله ، فلا يصحّ ، وسبب نسبته إليه أنّه كان أمير الخيل
الصفحه ٣٨٦ : خروجه ، كان ذلك من عند نفسه؟!
وهل أنّ والي مكّة
الذي لم يتعرّض للإمام ، بل لم يهدّده علناً ، وإنّما
الصفحه ٣٨٨ : ...» (١).
وقد جاء هذا بعينه
في ما كتبه ابن عبّاس إلى يزيد :
«وما أنسَ من
الأشياء ، فلستُ بناسٍ اطّرادك الحسين
الصفحه ٤٠٣ : العلم أن يذكروا
ما له من الاتّصال برسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ليُرعى بذلك حقّ المتّصلين» (١).
هذا
الصفحه ٤١٠ :
وقد تقدّم ـ أيضاً
ـ ما رواه الليث بن سعد ، من أنّ الإمام أبى الاستسلام (١).
فكلّ ما يكون على