الصفحه ٢٩ : ، قالت : خرجت وأنا أشتهي أن
أسمع كلام عليّ بن أبي طالب ، فدنوت منه وفي الناس دقّة وهو يخطب على المنبر
الصفحه ٤٠ : ابنة
عمّ أمير المؤمنين أحبّ إليّ أن تكوني أمَة من إماء المسلمين ، ونعم الخلف أنا لك
بعد أبيك
الصفحه ٦١ : ، فلمّا رآه مقبلاً قال : إنّي أرى رجلاً لا يخزي الله على لسانه رجلاً
من المهاجرين.
ثمّ إنّ عمر رضي
الله
الصفحه ٨٠ :
وكان على شرطة
معاوية ، ثمّ ولّاه الكوفة.
وهو الذي صلّى على
معاوية وقام بخلافته حتّى قدم يزيد من
الصفحه ١٠١ : رجلين قد كمنا في جانب الجبل ، فاستنكر شأنهما
وهو رجل من همدان يقال له : عبد الله بن أبي بلتعة ، فسار
الصفحه ١٠٣ : وقعت الفتنة
ذكرت قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ففررت من آية النار إلى آية الجنّة ، وترى بني
الصفحه ١١٠ : أُدخلت على
عبيد الله بن زياد ، فقال : هات من كذب صاحبك!
فقلت : والله! ما
أنا بكذّاب ولا هو ، ولقد
الصفحه ١١١ : : أخبريني بما سمعت من أبيك.
قالت : سمعته يقول
: قال لي حبيبي أمير المؤمنين : يا راشد! كيف صبرك ... إلى آخر
الصفحه ١١٢ : المجالد ، عن الشعبي ، عن زياد بن
النضر الحارثي ، قال : كنت عند زياد ، وقد أُتي برشيد الهجري ، وكان من
الصفحه ١٢٧ :
النار» (١).
قالوا : فلم يلبث
إلّايسيراً حتّى مات ، بعدما خرج معاوية من المدينة (٢).
سمّ عبد
الصفحه ١٣٤ : «بالأموال له ولأهل بيته» ، وكذلك فعل مع غيره من وجوه
الناس :
فلقد أعطى عبدَ
الله بن عمر بن الخطّاب ٠٠٠
الصفحه ١٣٧ :
ما ذكرت أنّك خير
منه ، فلهو أربّ منك وأعقل ، ما يسرّني به مثلك ألف» (١).
أقول :
فيه شهادة
الصفحه ١٤٦ : المتّقين
وخاتم النبيّين ، فسكّن الله تلك العبرة ، وجبر تلك المصيبة ، وكان الله الخلف
علينا من بعده
الصفحه ١٥٥ :
وفي مثل هذه
الظروف وعلى عهد معاوية! وردت على الإمام الحسين عليهالسلام كتبٌ من الكوفة.
قال
الصفحه ١٦١ :
الفصل الأوّل :
مواقف الولاة من الإمام