الصفحه ١٥٧ :
أخبيةً (١) مضروبةً بفلاة من الأرض ، فقلت : لمن هذه؟
قالوا : هذه
للحسين.
فأتيته ، فإذا شيخ
يقرأ
الصفحه ٢٦٤ : طريقه امرأةً من كندة اسمها طوعة ، فاستسقاها ماءً ، فجاءت
المرأة بالماء وشرب ثمّ وقف ، فعرفت المرأة فيه
الصفحه ٣٧٧ : شيئاً ، وضربه برير بن حضير ضربةً قدّت المغفر وبلغت الدماغ
، فخرّ كأنّما هوى من حالق ، وإنّ سيف ابن حضير
الصفحه ٤٤٧ :
يزيد قال : كيف لا يُلعن من لعنه الله تعالى في كتابه؟!
فقال عبد الله :
قد قرأت كتاب الله عزوجل فلم أجد
الصفحه ٢٥٩ :
أمّا بعد ، فإنّ
هانئاً وسعيداً قَدما علَيَّ بكتبكم ، وكانا آخرَ من قدم علَيَّ من رسلكم ، وقد
فهمت
الصفحه ٣٨٠ : الفراش ، فقبحاً لكم ، فإنّما أنتم من طواغيت
الأُمّة ، وشذّاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ونفثة الشيطان
الصفحه ١٢٤ : نزل فيه القرآن؟! كذبت والله ،
ما هو به ، ولكنّه فلان بن فلان ، ولكنّك أنت فضض من لعنة نبيّ الله
الصفحه ٢٣١ : بأنّ
محمّداً منها ، وأمسينا أهل بيت محمّد ونحن مغصوبون مظلومون مقهورون مقتّلون
مثبورون مطرودون ؛ فإنّا
الصفحه ٤٦٥ :
فهرس المصادر والمراجع
١ ـ في البدء :
القرآن الكريم.
٢ ـ إبصار العين
في أنصار الحسين
الصفحه ٤٤٥ :
لستُ من خندف إن
لم أنتقم
من بني أحمد ما
كان فعل
ولعت هاشم
الصفحه ٢٤٦ :
الخلائق محبّته ،
ولا أن يرجعوا من أمرهم إلى ما يحبّ ، وقد كان منهم منافقون يبدونه النصر ويضمرون
له
الصفحه ٧٨ :
ومن معه من ثقيف
فرجعوا. ومضى القوم» (١).
وقال المقريزي :
«قالا : نجعله
لأحدنا ، أيّنا اختاره
الصفحه ١٣٠ :
طلب منه أن يرشّحه
للحكم بدلاً عن يزيد.
قال ابن كثير : «وقد
عاتب معاويةَ ـ في ولايته يزيد ـ سعيدُ
الصفحه ١٣٦ : ثمّ قالوا :
يا أمير المؤمنين!
ما هذا الذي تعظّمه من أمر هؤلاء الأربعة؟! إئذن لنا أن نضرب أعناقهم
الصفحه ١٨٥ :
عليهالسلام نحو العراق ستّون شيخاً من أهل الكوفة (١).
لكنْ مَن كان
هؤلاء؟ وهل بقوا معه؟ وماذا