الصفحه ٢٠٢ : به زمانك
من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمّال ، وعندها تعتق أو
تعود عبداً
الصفحه ٢٠٧ :
ضعيف ، قد فسد
البلد ؛ فقال له النعمان : أكون ضعيفاً في طاعة الله أحبّ إليّ من أن أكون قويّاً
في
الصفحه ٢١١ :
فقال : من فعل ذلك؟!
فقال : أنت!
فغضب منه ودخل
منزله ، ووضع الطشت الذي فيه رأس الحسين بين يديه
الصفحه ٢١٦ : يزيد بن معاوية بالشام ، وكان مع زحر جماعة من الفرسان ،
منهم أبو بردة بن عوف الأزدي وطارق بن أبي ظبيان
الصفحه ٢١٩ :
فقال له رجل من
الأنصار ـ حضره ـ : إرفع قضيبك هذا! فإنّي رأيت رسول الله بقبّل الموضع الذي وضعته
الصفحه ٢٤٩ :
علَيَّ البيتَ ملَك لم يدخل علَيَّ قبلها فقال لي : إنّ ابنك هذا ـ يعني حسيناً ـ مقتول
؛ وإنْ شئت أريتك من
الصفحه ٢٦٣ : عليهماالسلام وهم يبكون.
وبايعه الناس ..
حتّى بايعه منهم ثمانية عشر ألفاً ، وقيل : بل بايعه أكثر من ثلاثين
الصفحه ٢٦٧ : ابن زياد
ـ على ما رواه في «العقد الفريد» (١) ـ : اكتم على ابن عمّك!
قال : هو أعظم من
ذلك ، إنّه ذكر
الصفحه ٢٨٦ : الصنيع ، وأن يثيبكم على ذلك أعظم الأجر ، وقد
شخصت إليكم من مكّة يوم الثلاثاء لثمان مضين من ذي الحجّة يوم
الصفحه ٢٨٩ : ء فوق زَرُود» (٢).
ثمّ روى الطبري عن
رجلٍ من بني فزارة ، قال :
«لمّا كان زمن
الحجّاج بن يوسف كنّا في
الصفحه ٢٩٢ : من بني أسد قادماً من الكوفة ، فاستخبراه ، فأخبرهما باستشهاد سيّدنا
مسلم بن عقيل وهاني بن عروة
الصفحه ٣١٠ :
الهمداني : يا ابن
رسول الله! لقد منّ الله تعالى علينا بك أن نقاتل بين يديك وتقطّع فيك أعضاؤنا
الصفحه ٣٢٠ : ـ مسلم بن عمرو الباهلي ـ قد خاطب مسلم بن عقيل قائلاً له : «أنا من عرف
الحقّ إذ أنكرته ، ونصح لإمامه إذ
الصفحه ٣٢٨ :
رُسُل أهل الكوفة إلى
الإمام
ثمّ إنّ من الرسل
إلى الإمام عليهالسلام :
١ ـ عبد الله بن
مسمع
الصفحه ٣٤١ : فيُقتل ويُجال برأسه
بالكوفة.
ثمّ افترقا.
فقال أهل المجلس :
ما رأينا أحداً أكذب من هذين.
قال : فلم