الصفحه ٢٩٥ : في زبالة
قالوا :
حتّى انتهى عليهالسلام إلى زبالة ، فأتاه خبر مقتل أخيه من الرضاعة عبد الله بن
الصفحه ٢٩٩ : يجعلنا بك على الهدى ؛ فقد جئتُكم ، فإن تُعطوني
ما أطمئنّ إليه من عهودكم أقدِم مصركم ، وإن لم تفعلوا أو
الصفحه ٣١٨ : في الأعمّ
الأغلب من الفئات التالية :
١ ـ الشيعة
فلا ريب في وجود
جماعةٍ من شخصيات الشيعة الموالين
الصفحه ٣٣٧ : وكندة ؛ وكان عليهم من قبل مسلم : عبيد الله بن عمرو بن
عزيز الكندي.
وأبا بردة ابن أبي
موسى الأشعري
الصفحه ٣٣٨ : بابُ سكّةٍ من سكك الكوفة وخرج هذا الرجل ـ يعني مسلماً عليهالسلام ـ ولم تأتني به ، وقد سلّطتك على دور
الصفحه ٣٤٢ : ابتدر منخراك وفوك دماً فتخضب لحيتك ، وتصلب على باب عمرو بن
حريث عاشر عشرة ، وأنت أقصرهم خشبة وأقربهم من
الصفحه ٣٤٩ :
من البصرة ـ بعد موت يزيد ـ إلى الشام ، أظهر الندم على تركه قتل مَن كان في السجن
، ففي كلامٍ له مع
الصفحه ٣٥١ : (٢).
وبعضهم لم يتعرّض
لشيء من أخباره في حوادث سنة ٦٥ (٣).
وقال الذهبي : «قال
ابن عبد البرّ : كان ممّن كاتب
الصفحه ٣٥٤ :
الّذين تمكّنوا من
الوصول إلى الإمام عليهالسلام :
ففي ترجمة «القاسم
بن حبيب بن أبي بشر الأزدي
الصفحه ٣٦٣ : بمكّة ، والإمام السجّاد عليهالسلام يومئذ بمكّة ... (١).
هذا ، والحصين بن
نمير من أهل مدينة «حمص
الصفحه ٣٦٥ :
استشهاده بين يديه عليهالسلام ، عبرةٌ للمعتبرين.
٦ ـ شمر بن ذي
الجوشن :
وكان في ٤٠٠٠ (١).
وكان من
الصفحه ٣٦٦ : هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم لكنّا شرّاً
من هذه الحمر الشقاة!
قال ابن حجر : إنّ
هذا
الصفحه ٣٧٠ :
فالذي يظهر من
خلال النظر في الأخبار وتتبّع الكلمات : هو وجود رجال من أهل الشام في جيش ابن
زياد في
الصفحه ٤٠٥ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم في ما بينه وبين العرب» ؛ انتهى (١).
فالزيادة كذب
وتدليس وإيهام من ابن
الصفحه ٤٠٦ :
حاربه فأطروه
كيداً منهم لعليّ».
قال ابن حجر : «فأشار
بهذا إلى ما اختلقوه لمعاوية من الفضائل ممّا