الصفحه ١٨٠ : من أهل الكوفة يخبروني أنّ ابن عقيل بها ، يجمع الجموع ويشقّ عصا
المسلمين ، فسر حين تقرأ كتابي هذا
الصفحه ١٨٣ :
وقد بعثت إليك
برؤوسهما مع هانئ بن أبي حيّة والزبير بن الأروح التميمي ، وهما من أهل السمع
والطاعة
الصفحه ١٩٦ : ابن سعد ،
المتوفّى سنة ٢٣٠ ..
يروي ـ في ترجمة
الإمام عليهالسلام من طبقاته ـ أنّه «لمّا حُضِرَ
الصفحه ٢٠٥ : ، الذي وصف بالشابّ الصالح ...
يصرّح بأنّ قاتل
الحسين عليهالسلام هو أبوه ، وقد جعل تصريحه بذلك من آثار
الصفحه ٢٢٠ :
يفلّقن هاماً من
رجال أعزّة
علينا وهم كانوا
أعقّ وأظلما» (١)
وقد
الصفحه ٢٢٣ :
رقّ لنا وأمر لنا بشيء وألطفنا.
قالت : ثمّ إنّ
رجلاً من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد ، فقال : يا أمير
الصفحه ٢٢٨ : أنْ يرقى المنبر ويثني على معاوية ويزيد وينال
من أمير المؤمنين والحسين عليهماالسلام.
فصعد الخطيب
الصفحه ٢٣٢ :
نفلّق هاماً من
رجالٍ أحبّةٍ
إلينا وهم كانوا
أعقّ وأظلما
فقال رجل
الصفحه ٢٥٠ : ... وهو يقول في رسالته إلى بني هاشم : «من لحق بي منكم استشهد معي
، ومن تخلّف لم يبلغ ـ أو : لم يدرك
الصفحه ٢٥٨ :
ابن عبد الله
الحنفيّ ، وكتبوا إليه :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن عليّ من
شيعته من
الصفحه ٢٦٥ : والله لا تذوق منها قطرة حتّى تذوق الحميم في نار جهنّم.
فقال له : ويحك من
أنت؟!
قال : أنا من عرف
الصفحه ٢٧٤ :
«والله لا يدعوني
حتّى يستخرجوا هذه العلقة من جوفي» (١).
«إنّي رأيت رؤيا ،
ورأيت فيها رسول الله
الصفحه ٢٧٥ :
أمره» (١).
«لأن أُقتل بيني
وبين الحرم باع أحبّ إليَّ من أنْ أُقتل وبيني وبينه شبر ، ولئن أُقتل
الصفحه ٢٨٢ : أُميّة ، والقضاء ينزل من السماء ،
والله يفعل ما يشاء.
فقال الحسين :
صدقتَ ، لله الأمرُ ، يفعل ما يشا
الصفحه ٢٨٨ :
خلّفته بموضع كذا
وكذا ، فأجيبوه!
فأُخبر ابن زياد
بذلك ، فأمر بإلقائه من أعلى القصر ، فأُلقي من