الصفحه ٤١٠ :
خلاف هذا فهو كذب ..
كالخبر الذي في «مقاتل
الطالبيّين» : «فذكر مَن حضره يوم قُتل وهو يلتفت إلى حرمه
الصفحه ٤١٢ :
«لا نرجع» (١)!!
٣ ـ اختاروا منّي
خصالاً ثلاثاً ؛ قاله ليلة عاشوراء!!
وجاء في تاريخ
الطبري
الصفحه ٤٢٣ : ،
إليهم ليأخذ عليهم البيعة ، وينظر هو في اتّباعه ، فنهاه ابن عبّاس ، وأعلمه أنّهم
خذلوا أباه وأخاه ، وأشار
الصفحه ٤٦٢ :
جبينه وهو يبكي ،
فقلت : والله ما علمت حين دخل.
فقال : إنّ جبرئيل
عليهالسلام كان معنا في البيت
الصفحه ٥ : بعض قضايا تلك
الحادثة الأليمة والواقعة العظيمة في تاريخ الإسلام ، في محاضراتٍ ألقاها في مكتبه
قبل
الصفحه ١٥ :
أخبار الزمان في
أخبار الشورى والدار» (١).
وأضافت بعض
الروايات أنّ أبا سفيان قال في كلامه
الصفحه ٢٤ :
فوقعت في فخذه
فشقّته حتّى بلغت أُربيّته! وسقط الحسن عليهالسلام إلى الأرض بعد أن ضرب الذي طعنه
الصفحه ٢٩ : » قالوا : فما زال يتكلّم حتّى ما ترى في
المسجد إلّاباكياً (١).
ثمّ وصل معاوية
إلى الكوفة ومعه قصّاص أهل
الصفحه ٣١ : الفيل ، وخالد بن عرفطة يحمل راية معاوية حتّى
ركزها في المسجد» (٢).
وقال المفيد : «وهذا
أيضاً خبر
الصفحه ٤٢ : يقال : كبرت سنّك ، أو يشكُّ في الخليفة أنّه يزيد.
فقال معاوية : نعيت
لأمير المؤمنين نفسه ، وسألته عن
الصفحه ٦٠ : ؟
قال : نعم ، والله
لكأنّي أنظر إلى تشريم جدري بفخذيها.
فقال له
المُغِيْرَة : لقد ألطفتَ في النظر
الصفحه ٦٣ :
وما رأيتُك
إلّاخفتُ أن أُرمى بحجارة من السماء».
قال
: «ذكر الشيخ أبو إسحاق الشيرازي في أوّل باب
الصفحه ٦٧ : وزياد عامله على فارس وبويع لمعاوية ، تحصّن زياد في قلعة فسُمّيت به ، فهي
تُدعى قلعة زياد إلى الساعة
الصفحه ٦٨ : وجدنا هذا الأمر لا يصلحه إلّاشدّة في غير عنف ، ولين في غير ضعف.
وأيم الله إنّ لي
لكم صرعى ، فليحذر كلّ
الصفحه ٧٢ : أن تلزم بيتك فلا تخرج.
قال : سبحان الله!
والله لصلاة واحدة في جماعة أحبّ إليَّ من الدنيا كلّها